قصص الأمثال الشعبية المصرية التي تتحدث عن حكاية أو قصة الأمثال الشعبية الشهيرة.
قصص الأمثال الشعبية المصرية
- جحا يفضل تناول اللحوم: المثل الشهير الذي ينتشر على نطاق واسع. تستخدم للتعبير عن أن لكل شخص أولوية على ما يخصه. وتعود قصة هذا المثل إلى جحا الذي دعا جيرانه لحضور وليمة أطعمهم فيها من لحم ثوره. فأمرهم بالجلوس في عدة صفوف منتظمة، ثم مر عليهم تباعا. حيث يقول للرجل العجوز أنه لن يتمكن أبداً من هضم لحم الثور، وللمريض أن لحم الثور سيزيد مرضه وألمه، وللشخص البدين أنه لن يحتاج أبداً إلى أكل اللحم، وللصغار الرجل أنه قوي بما فيه الكفاية ويمكنه الانتظار حتى بعد توزيع اللحم على الفقراء، وفي نهاية اليوم طلب من جميع المدعوين المغادرة قائلاً: “جحا أحق بلحم ثوره”، والذي بعد ذلك أصبح المثل الشهير.
- البركة أيها الجامع التي جاءت منك: ويعود المثل إلى الرجل الذي كان يفضل الصلاة في بيته على الذهاب إلى المسجد، وهو الأمر الذي لاحظه كل الناس من حوله، وعلى هذا الأساس بدأوا يلومونه على مقاطعة بيت الله، لذلك فقرر الرجل أن يذهب إلى المسجد ويصلي فيه، وعندما ذهب وجد المسجد مغلقا، لينطق العبارة الشهيرة التي أصبحت مثلا عندما ينوي شخص أن يفعل شيئا لا تتحمله نفسه، فيجد أن وانتهى الأمر دون تدخله، فقام فيقول: مبارك أيها الجامع فيما جاء منك.
قصص أشهر الأمثال الشعبية
- مثل “من لا يعرف يقول العدس”: وتعود قصة المثل إلى أنه في أحد الأيام سرق لص أموالاً من مخزن حبوب ونفذها، فركض صاحب المتجر خلفه. وعندما تعثر اللص بكيس العدس فانتشر العدس على الأرض، فظن الناس أنه سرق بعض العدس ليأكله، ولامو التاجر على قسوته. فأجاب التاجر قائلاً: “من لا يعرف يقول عدساً!”
- مثل: «دفناه معًا»: يحكى أنه كان هناك تاجران زيت يبيعان بضائعهما على حمار، وفي أحد الأيام مات الحمار وظنوا أن تجارتهم توقفت، فاقترح عليهما أحدهما أن يدفنا الحمار ويبنيا عليه ضريحاً، بدعوى أن كان مقام أحد قديسي الله الصالحين ليقدم الناس إليه القرابين، وفي أحد الأيام سرق أحدهم القرابين. وبدون مشاركة صديقه، هدده الثاني بمناداة صاحب الضريح عليه، وضحك الأول قائلا: «أي ضريح»! لقد دفناه معًا.” ويقال أن المثل «تحت القبة شيخ» يشير إلى نفس القصة.
- “والذين كانوا خائفين ماتوا”: وفي أحد الأيام، في زمن الحمامات التركية القديمة، كانت النساء تستحم فيها. وفي أحد الأيام، اندلع حريق هائل في أحد الحمامات، فركضت بعض النساء بملابس السباحة للنجاة، بينما خجلت أخريات من الخروج بهذه الطريقة، فكان مصيرهن الموت داخل الحمام، وبعد ذلك انتشر مثل “ … كانوا خائفين وماتوا».
مقولة شعبية مشهورة
- يمكن للكذبة أن تدور حول الأرض منتظرة أن ترتدي الحقيقة حذاءها.
- لا توجد طريقة أفضل لتدريب الخيال من دراسة القانون. لا يوجد فنان في العالم. فهو يفسر سر الطبيعة بنفس الحرية التي يفسر بها المحامي الحقيقة.
- ليس هناك وهم يبدو وكأنه حقيقة مثل الحب… وليس هناك واقع نتعامل معه وكأنه وهم مثل الموت.
- إنني لا أعرف الحقيقة المجردة، ولكنني أركع تواضعًا أمام جهلي، وفي ذلك عزتي وثوابي.
- إضاعة الوقت هو انتحار بطيء يتم ارتكابه على مرأى ومسمع من الناس ولا يعاقب عليه أحد. ومن قتل وقته فقد قتل نفسه.
- لا يصبح الخطأ صواباً لأنه تضاعف، ولا يصبح الحق خطأً لأن لا أحد يراه.
- عندما يغمرك الحزن، أنظر إلى قلبك مرة أخرى، وسوف ترى أنك في الحقيقة تبكي على ما كان في يوم من الأيام مصدر فرحك.
- لا تخف أبدًا من رفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة والرحمة ضد الظلم والكذب والجشع. لو فعل الجميع ذلك… سيتغير العالم.
الأمثال الشعبية المصرية
- ومن يخرج من بيته يقل مصيره
- ولو كان فيه خير ما رمته الطير
- عادت ريما إلى عادتها القديمة
- ضرب الميت حرام
- نوم الظالم عبادة
- يموت المزمار بينما يده تلعب
- أنا وأخي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب
- العلم في الصغر كالنقش على الحجر، والعلم في الكبر كالنقش على الماء
- أين تستمع يا جحا؟
- اليانصيب يتكبر بشعر ابنة أختها
- نهاية خدمة اللغز هي علقة.
- النار تتحول إلى رماد.
- لقد جاءكم الموت يا تارك الصلاة.
- العيش عند الرجال يسبب الفقر.
- دخول الحمام ليس مثل الخروج منه.
- عادت ريما إلى عاداتها القديمة.
- من لديه ريشة على رأسه.
الأمثال المصرية القديمة
- عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة
- المعرفة في الرأس وليست في الدفتر
- إن في الحذر سلامة، وفي العجلة ندامة
- ومن كان بيته من زجاج فلا ينبغي له أن يرمي الناس بالطوب
- الغالي تمنى ذلك
- لا يجيبها إلا رجالها
- يقتل القتيل ويمشي إلى جنازته
- وفي كل تأخير خير
- ومن لا يرى من خلال الغربال فهو أعمى
- أنا في حيرة أنا معك وطبيعتك تسود ولن يتصحّح كلب الكلب ولو علق فيه قالب
- من كان بيته من زجاج فلا ينبغي له أن يمنع الناس من الطوب
- افعل الخير واستقبل الشر
- لا تصاحب الأحمق ولا تدع الأحمق يرافقك
- حضنتني لحد الحلق انا و حلقي مثقوب لا حلقي خايف ولا الحلق قريب مني
- يا من بين البصلة وقشرها لا يأتيك إلا دموعها
- كوك، جاريتي، يا سيدي
- تبقى في حقيبتك وتقسمها للآخرين
- النار تتحول إلى رماد
- القرد لديه غزال في عين أمه
- لن يعطيك الله عبئًا إلا إذا كان لديك كتف ترفعه
- آكل فول مدمس وأمد ظهري للعرض والطول ولا آكل كباب والمتدين يقف خلف الباب
- لبس البوصة يجعلك عروساً.
- لا تخف من الحماقة، بل خف مما وراءها
- «يا أمان الرجال، يا أمان الماء في الغربال».
- وطالما أن الحمار صامت، فإن العربي سيستمر في زيادة الحمولة
- ديل الكلب لا يتغير أبدا
- امسحي مكياج صديقتك وستجدين سيد…ابن عمك
- الأسرة التي ليس لها مساوم.. فقدت حقها
- من أوصل القرد إلى الشجرة يعرف كيف ينزله
- زوجها يقول لها: «أنت امرأة عيب، الناس يلعبون معها كرة القدم».