قصص عالمية مضحكة

قصص عالمية مضحكة وسنتحدث عن قصص مضحكة واقعية قصص حقيقية مضحكة قصيرة قصص مضحكة طويلة. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها من خلال مقالتنا.

قصص عالمية مضحكة

في أحد الأيام مر مندوب إحدى شركات مستحضرات التجميل على صالون تجميل نسائي، وكانت المسؤولة عن المكان في ذلك الوقت فتاة جميلة من الداخل والخارج، ودار بينهما حوار شيق للغاية…
الفتاة: “أريدك أن تعطيني منتجات تجعل من يتعاملون معي جميلين”.
الممثل: “لكن لا يوجد منتج في الكون كله يجعلهن جميلات!”
الفتاة: هل تعرفين ما تقولين؟! عذرًا، ولكن هذا وقاحة منك يا سيدي.»
الشاب: “هذا ليس وقحا، ولكن هذه الحقيقة. مستحضرات التجميل تجعل البشرة مشرقة، لكنها لا تجعلها أكثر جمالا.
الفتاة: “هل أنت دائما بهذه الصراحة؟!”
الشاب: “في كل وقت”.
الفتاة: “أخبرني كم منتج لديك؟!”
الشاب: عندي 23 منتج.
الفتاة: إذن أعطني 6 صناديق من كل منتج.
الشاب: “لا، المنتجات تنتهي صلاحيتها بعد ستة أشهر من الآن، لذلك أنت بحاجة إلى 3 صناديق من كل منتج حتى لا تفسدها وتضطر إلى التخلص منها!”

قصص مضحكة واقعية

المرأة: “لقد كان في يد زوجي مال كثير، وكما تعلم شيخنا الفاضل، عندما يكون المال الكثير في يد الرجل فإن أول شيء يفعله هو يا شيخ أريدك أن تفعل” شيء بالنسبة لي سيجعل زوجي يكره كل نساء العالم”.
استغرب الشيخ من حالها: ولكنني لست من هذا النوع من الرجال.
المرأة: “كيف يكون لديك آلاف يصلون خلفك من الرجال والنساء، فلا تبخل بهذا المعروف”.
أراد أن يشغلها عنه، فسألها قائلاً: هل تريدين أن أفعل لك شيئاً يجعل زوجك يكره كل النساء؟!
المرأة: نعم يا شيخنا.
الشيخ: إذن هل تستطيع أن تأتيني بشعرتين من رموش القرد؟
وبالفعل ذهبت المرأة، وبعد مرور شهرين أو ثلاثة أشهر تقريباً، جاءت المرأة بما طلبه منها الشيخ. فلما تعجب مما جاءت به قال لها: كيف استطعت أن تأتي بهما؟!
المرأة: «كنت أخصص كل أسبوع يومًا للذهاب إلى حديقة الحيوان، مع الكثير من الموز، وبالتدريج تمكنت من التعرف على جدول نومه (القرد) ونوعية أكله حتى جاء اليوم الذي وقد اعتادني القرد، فمددت إليه ذراعي عند نومه فنام عليها، ثم أخذت الشعرتين». من عينيه.”
الشيخ: هل كنتِ قادرة على فهم نفسية القرد ولكنك لا تستطيعين ترويض زوجك بفهمه؟!

قصص مضحكة قصيرة حقيقية

يُحكى أن هناك رجلاً ذهب للاستحمام في الحمام ليلاً، وعندما كان داخل الحمام بمفرده، لم يراه حارس الحمام، فأغلق الباب عليه وغادر.
وعندما أراد الرجل الخروج لم يتمكن من فتح الباب، فعاد إلى الداخل وبدأ يقرع بيده وطبلته. ثم خرج إليه جني وقال له: إذا سألتني وأعجبني سأفعل لك ما تريد. بدأ الرجل بالطبول ورقص الجني.
انتهى الرجل من التطبيل فقال له الجني: اطلب ما تريد؟
فقال له: أريد أن أزيل هذه الحدبة من ظهري. فنزعه عنه وانصرف سعيدا. التقى بصديق له بنفس حالته القديمة فسأله أين السنام؟
فأخبره بكل شيء، فأراد أن يفعل مثله وذهب إلى الحمام في الصباح الباكر وبدأ بالطبول، فخرج إليه الجني وقال له: ما هذه الضجة؟ فبدأ بضربه وحدبه مرة أخرى، وذهب إلى صديقه وسأله ماذا فعلت؟
فقال له: خرج لي الجني وبدأ يضربني وأعطاني سناماً آخر.

قصص مضحكة طويلة

كانت تعيش في إحدى المدن عائلة، وكان لهذه العائلة ولد عاقل، ذكي، طيب القلب يدعى “باسم”. كان باسم يحب الذهاب أيام الجمعة إلى إحدى القرى المجاورة لمدينته للاستمتاع بجمال الطبيعة في هذه القرية واستنشاق الهواء النقي. في أحد الأيام، رأى “باسم” رجلاً ضخمًا وضخم العضلات، يجلس في الظل تحت شجرة والهموم بادية على وجهه. اقترب باسم من هذا الرجل وسأله عن سبب حزنه. فأجاب الرجل الكبير باسم: أنا رجل أعمل في حمل الأمتعة والأشياء. أمرني الرجل الذي أعمل معه بحمل كمية كبيرة من القمح لنقلها من الخط إلى المطحن قبل غروب الشمس، ولكنني أشعر بالحزن لأنني أفكر في كيفية حمل هذه الكمية الكبيرة من القمح لنقلها إلى المطحن. مطحنة قبل غروب الشمس! أشفق باسم على هذا الرجل وقرر مساعدته وأخبر الرجل بذلك. إلا أن الرجل ضحك على باسم ساخرًا وقال له: كيف تساعدني وأنت ولد صغير؟ ثم قام الرجل من تحت ظل الشجرة وأحضر سلتين كبيرتين. فملأ السلة الأولى حجارة والثانية حنطة. ثم حملهم على كتفيه بعصا كبيرة ومشى من الجرن حتى ذهب إلى المطحنة. الأمر الذي أثار دهشة باسم، متسائلاً عن سبب وضع الحجارة في سلة وفي الأخرى. قمح؟ فأجاب الرجل باسم: حتى أوزن القمح! ضحك باسم وقال للرجل: عليك أن تملأ السلتين بالقمح حتى تتوازن السلتان وحتى تتمكن من إكمال عملك في وقت أقصر. ابتسم الرجل الكبير وشكر باسم على هذه النصيحة القيمة، وبهذه الفكرة استطاع الرجل أن ينقل كل القمح قبل غروب الشمس.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً