قصيدة عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية. تمر السنين وما زالت الذكريات باقية في أذهان الأحفاد، وهم يتذكرون إنجازات آبائهم وأجدادهم في كل المحافل التي تحدثوا باسمها. ولا يمكننا أن ننسى مهما مرت السنوات انتصارات حرب أكتوبر المجيدة وتدمير خط بارليف على الحدود بين جمهورية مصر العربية والأراضي الفلسطينية المحتلة والاحتلال الإسرائيلي حيث دارت الحرب مكان. بين الجيش المصري العظيم والاحتلال الإسرائيلي المهزوم في الحرب. هزيمة. ويأتي هذا النصر تكريماً لأرواح الشهداء الذين ضحوا بحياتهم في سبيل وطنهم.
حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية
تعتبر حرب أكتوبر إحدى الحروب التي وقعت يوم 6 أكتوبر عام 1973م. وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو رئيس الدولة المصرية في ذلك الوقت، وكان الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك هو الذي فاز. قاد الضربة الجوية الأولى للحرب قبل أن يصبح رئيسًا لدولة مصر. وبعد اغتيال السادات، ظلت حرب أكتوبر وانتصاراتها المجيدة تدرس في المدارس والجامعات.
قصيدة عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية
وقد كتب الشعراء والأدباء والأدباء العديد من القصائد التي تتحدث عن انتصارات أكتوبر التي تمت في السبعينيات، لتكون هذه الحرب بمثابة ردع للقوة التي لم تهزم. ومن هذه القصائد ما يلي:
- سينا يعيش في كل عيد ميلاد وكل عطلة
في كل تجربة، عندما تلتقي بابنها، تكون مقاتلة عنيدة
وكل مصري يدافع عنها بإصرار شديد
يعيش سينا، يعيش سينا، يقولون ذلك دائما
واستمع لي قصة شهيد
في منتصف ليلة الحرب الحزينة
وعز وجع الأمة وآهاتها
قام أمير بإعداد الحقيبة
قالت له المرأة أين؟
قالها في أرض سينا فغلبني الحنين
مع الدموع في عيني
قالت له إنني خائفة وأن خوفي عليك مشروع
ستجد نفسك وسط النار، بلا سقف يحميك أو دروع.
دوبيك، مازلت عروسًا جديدة
لن أعرف أو لن أكون سعيدًا.
شعر عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية
في السادس من أكتوبر من كل عام، يرغب العديد من الطلاب في تقديم الإذاعة المدرسية ليكون هذا اليوم احتفالًا بذكريات انتصارات أكتوبر المجيدة. ومن القصائد المكتوبة هي:
- بسم الذي رفع السماء للبناء… انتصرنا في الوجود المشرق.
لدينا انتصار للتغلب عليه. مكانه الوضوء . وفي العالمين مكانه الوضوء.
قالوا: “إن يدا ابن مصر أقصر من أن ترى… ما كان بارليف عز واتا”. »
هناك حصون، عوائق لا ترتفع… ولا تسلك طريق الثروة والجنة.
كانت لديه فكرة أبهرت ناهي… وأعقبتها بصيرة وذكاء.
وقالوا إنه لو حاول ابن كنانة هدم الجدار لما استطاع أن يهدمه.
أو ربما كانت مدافعها لا تحتاج إلا إلى التدمير من الإرهاق.
أو بقدر ما استطاع النمل الوصول إليه… من زاوية ميت كانوا يبحثون عنه دون جدوى.
هل يحرك النمل الجبال بحمل أطنان من الصخور مقابل ذرة واحدة كبيرة؟
وانتصرت القوات المسلحة المصرية في حرب أكتوبر في السادس من نفس الشهر، وكان هذا النصر انتصاراً لكل الدول العربية والإسلامية، ليسجل التاريخ أن الأرض لنا والهوية هويتنا.