ما هو جزء الميراث الذي يفرض على الزوج في حالة عدم وجود وريث؟ يعتبر علم الفرضيات من أهم العلوم التي تبين نصيب الورثة وفقا لمبادئ الشريعة الإسلامية. الفرضية تعني الحصة المقدرة. بالنسبة للوارث الشرعي، والفرائض التي ذكرتها الشريعة الإسلامية هي: الربع، والثلث، والنصف، والثمن، والسدس، والثلثين، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الفروض المقدرة قد وردت في القرآن الكريم. ” في سورة النساء .
ما هو نصيب الزوج في الورثة حسب الفرضيات؟
يعتبر رباط النصف أحد السندات الستة، وفي المجمل هناك خمسة لأصحاب النصف، وهي:
- الفتاة.
- أخت الأب.
- الزوج.
- ابنة الابن.
- أختك الخاصة.
- وللأخت لأب ولكل من هؤلاء الورثة نصيب من الميراث وفق ما ورد في نصوص الشريعة الإسلامية، وهي كما يلي: نصيب الزوج النصف إذا لم يكن هناك وارث من زوجته سواء من أحد. وإلا أو منه، والفرع الثالث هو “الابن أو البنت، وهو يشمل كل ما يخرج من بنت الابن ومن ابن الابن”.
إذا كان هناك فرع يرث من الزوجة، فما هو نصيب الزوج من الميراث؟
وإذا ماتت الزوجة ولها إرث وليس لها ابن أو ابنة، فإن نصيب الزوج في تركتها هو النصف، بغض النظر عن نوع الميراث، سواء كان أرضاً أو عقارات أو أموالاً أو مجوهرات. أما إذا ماتت الزوجة ولها أولاد، سواء من زوجها الحالي أو السابق أو من أحفادها، فنصيب الزوج هو الربع، أما إذا مات الزوج، فنصيب المرأة هو الثمن إذا كان لزوجها أولاد. . الأبناء سواء منها أو من زوجة أخرى.
كيف يتم توزيع أصول الزوجة؟
ويكون نصيب الزوج في ميراث زوجته النصف إذا لم يكن لها فرع، أي ابن أو بنت أو حفيد، وإذا كان لها ابن أو حفيد، كان نصيب الزوج في ورثة زوجته الربع والثمن. هو نصيب الزوجة في ورثة زوجها مع وجود وارث فرعي، لقوله تعالى: (وإن كان لكم ولد فلهم الثمن مما تركتم). الثلثان مثل أصحاب النصف، إلا الزوج، إلا إذا كان متعدد الزوجات.
إن علم الفرضيات من أدق العلوم التي توضح نصيب كل فرد في الميراث، سواء أكان من الزوج أو الزوجة أو الابن أو البنت. ترث المرأة من زوجها ولو لم يكن لها ولد، والزوج. يرث نصف زوجته إذا لم يكن لها فرع.