كيف تعرف الفتاة أنها فقدت عذريتها بسبب مشيتها؟
عذرية الفتاة ليست شيئًا يمكن تحديده من خلال مشيتها أو أي علامة خارجية أخرى. تشير عذرية الفتاة إلى عدم وجود خبرة جنسية سابقة. من الطبيعي أن يختلف شكل الأشخاص ومشيهم اعتمادًا على العديد من العوامل مثل العضلات والبنية الجسدية والتوازن والتدريب الرياضي وما إلى ذلك.
لذلك، لا يمكن استنتاج أن فتاة فقدت عذريتها بسبب مشيتها. الطريقة الوحيدة للتأكد من فقدان عذريتك هي ممارسة الجنس. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن العذرية ليست مقياسًا لقيمة الشخص الشخصية أو جودته أو نضجه الجنسي، وتعتمد على اختيارات الشخص الشخصية وثقافته وقيمه الفردية.
كيف أعرف إذا كنت مفتوحا أم لا؟
تحديد ما إذا كنتِ “مفتوحة” أم لا، أي ما إذا كان لديك فتحة مهبلية واسعة أو ضيقة، هو أمر يجب على الأطباء أو القابلات إجراء الفحص الطبي اللازم لتحديده. لا يمكنك بسهولة تحديد هذا بنفسك.
فتحة المهبل عند النساء أمر طبيعي ويختلف من شخص لآخر. يمكن أن يتأثر حجم ومرونة فتحة المهبل بعوامل معينة مثل العمر والتاريخ الجنسي والولادات السابقة وما إلى ذلك. ومع ذلك، فإن القدرة على ممارسة الجنس بشكل مريح وخالي من الألم لا ترتبط بحجم فتحة المهبل.
إذا كانت لديك مخاوف بشأن صحة إنجابية معينة أو تجربة جنسية غير مريحة، فمن الأفضل الاتصال بطبيبك النسائي أو القابلة المتخصصة للحصول على المشورة الطبية المناسبة. يمكنهم تقييم الحالة الفردية وتقديم المشورة والعلاج إذا لزم الأمر.
الفرق بين البنات المفتوحات وغير المفتوحات
في الثقافة الشعبية، يُستخدم مصطلح “الفتاة المفتوحة” للإشارة إلى الفتاة أو المرأة التي لديها فتحة مهبل واسعة نسبيًا، بينما يستخدم مصطلح “الفتاة غير المفتوحة” للإشارة إلى الفتاة أو المرأة التي لديها فتحة مهبل واسعة نسبيًا. . ضيق. .
ومع ذلك، يرجى ملاحظة أن استخدام هذه المصطلحات غير علمي وغير موثوق به طبيًا. تختلف فتحة المهبل عند النساء بشكل طبيعي من حيث الحجم والشكل والمرونة من شخص لآخر. لا يوجد معيار قياسي لما يعتبر “العرض العادي” أو “الضيق جدًا”.
إن القدرة على ممارسة العلاقة الحميمة بشكل مريح وغير مؤلم لا تتعلق فقط بحجم فتحة المهبل، بل تعتمد على الاسترخاء والتوافق والاستعداد البدني الجيد والرغبة والتواصل الجيد مع الشريك. إذا كانت لديك مخاوف بشأن صحتك الإنجابية أو تجربة جنسية غير مريحة، فمن الأفضل الاتصال بطبيبك النسائي أو القابلة المتخصصة للحصول على المشورة الطبية المناسبة.