المثل الشعبي عن الجمل والسكين. الأمثال الشعبية مع الصور عن الإبل. أجمل الأمثال الشعبية المتنوعة في هذه السطور التالية.
المثل الشعبي عن الجمل والسكين
1- أكل الإبل، وقم قبل الرجال.
ويستخدم لتشجيع الرجل على أخذ النصيب الأكبر من الطعام المقدم له، ثم ترك الأكل وكأنه لم يشبع أو أنه ترك الفرصة للآخرين ليأكلوا، وفي الحقيقة هو أكل طعامهم.
2- قاد الجمل وقاد الجمل.
يتم استخدامه في حالة الخلاف حول مسألة ما، ويتم ذكر جميع عناصره حتى لا يترك فرصة للجدال أو سوء الفهم أو سوء الفهم أو التضليل.
3- آه الجمل كسر بطيخة .
يتم استخدامه للتقليل من الخسائر التي قد تحدث في موقف معين. قديماً، كان يُحمل البطيخ من الحقول إلى السوق على الجمال، وكان عدد منه ينكسر إذا سقط.
يتم إخراج الجمل من الحقل بعد تحميله، وينكسر بعضه عندما يستقر في السوق لتفريغ حمولته. وتعتبر نسبة ضياع البطيخ طبيعية عند التاجر نتيجة حمله على الجمل.
4- قالوا: أتى الجمل بالنخلة، وأتى الجمل بالنخلة.
ويضرب إذا ادعى الإنسان شيئاً لا يستطيع فعله، ويطلب منه إعادته لإثبات صدقه أو كذبه وفضحه.
5- إذا أحببت فأحب القمر، وإذا سرقت فاسرق الجمل.
ومن فعل شيئاً يسيراً في الخفاء فإنه يحاسب إذا انكشف أمره. وعليه أن يفعل شيئاً يستحق العقاب إذا انكشف (طبعاً مثل مرفوض).
6- أبغض من البعير (مثل عربي).
ويضرب من لا ينسى الإهانة ويتحين الفرص للانتقام، لأن هذه من صفات الجمل وطبيعته.
7- من أراد أن يربي البعير فليضعها على باب بيته (مثل سوري).
ويشير إلى من يجب أن يستعد لأي أمر يقوم به، لأن كل شيء له عواقبه.
8- لا نركب الجمل ونرفع الراية في أيدينا ونقول لا أحد يرانا (مثل شامي).
ويستخدم للتوبيخ من ينكر أمرا ظاهرا وظاهرا للجميع ولا يمكن إخفاؤه.
9- فقالوا للجمل: «هناك بوق». قال: «ليس هناك أصابع ملتوية، ولا شفاه مضمضة».
يضرب أي شخص يطلب منه إنجاز شيء لا يستطيع إنجازه لأنه لا يملك أي إمكانيات للقيام به.
الجمل في الأمثال العربية:-
«لو نظر الجمل إلى صنمه لقطعه». والصنم هو السنام، ويظهر عيبه في ظهر البعير. وينطبق المثل على الشخص الحقير الذي يعجب بنفسه ولا ينظر إلى حاله، بل ينظر إلى عيوب الآخرين.
«سقط القوم في سلة البعير» أي وقعوا في أمر صعب، وليس للجمل سلة، بل للجمل سلة.
“”الشرب، شرب الهيم”” هو الذي يشعر بالعطش، أي الذي يشرب كمية كبيرة من الماء، وينطبق المثل على الذي يشرب الكثير من الماء.
«الفخر في الإبل، والشجاعة في الخيل»، لأن الإبل لها صفات كثيرة من الشرف والمنافع والفناء في السفر، وفي السلم والحرب، وفي الزينة والبهاء، وفي العدد والعدّة.
«أحسن من القش وأهدى من الجمل» لأن من طبيعة الجمل أن يهدى إلى طريقه. «حبلك على رأسك»، و«المنبت» ما بين السنام والرقبة، ومعنى المثل «اذهب حيث شئت»، لأن الجمل إذا رعى وعليه الكمامة كان خطمه رمي عليه، لأنه إذا رأى الكمامة، لن يهنئه شيء.
“إنه يتعثر بشكل عشوائي.” وهذا المثل ينطبق على الإنسان الذي ليس له طريق واضح في حياته. ويمثله “عشوائياً” وهي ناقة ضعيفة البصر ولا تستطيع التمييز أمامها بوضوح.
«من البعير إلى بعير واحد»، ومعنى المثل: «إذا جمعت القليل مع القليل أصبح كثيرًا».
«أؤخر من ذيل البعير». الذيل على القلفة وداخله القضيب. ومن المعلوم أن اتجاه القضيب في القلفة يختلف عن الاتجاه الذي تتجه إليه المسالك البولية لكل حيوان. ويطلق هذا المثل على الشخص الذي يختلف دائمًا مع الناس.
الإبل مصدر الأمثال والحكم عند العرب:
_ “لا ناقة لي ولا جمل”، وهي تنطبق على من يطلب منهم المشاركة في أمر لا يعنيهم أو عند التنصل من الظلم والتعدي. كما يرددون عبارة: «جاءوا من آبائهم» على من يأتي كلهم ولم يترك منهم أحدًا.
_ “”آخرهم أقلهم شربا”” وأصله في سقي الإبل، وهو أن المتأخر في سقي الإبل ربما جاء عندما فرغ حوض الماء، أو لم يبق منه إلا القليل من الماء هو – هي؛ وما تحصل إلا على القليل، وما تأخير الوصول إلا من العجز والذل، ويكون بمثابة حافز للتقدم في الأمور.
_”، وتعود قصته إلى أن رجلاً – كما روي – قال للرسول صلى الله عليه وسلم: “”أعقلت ناقتي أم أتوكل على الله””؟ حمايتها؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: «اعقلها وثق بها»، ويضرب هذا المثل لبيان ضرورة الأخذ بالأسباب للمضي. امضوا فيما هو مقصود ثم توكلوا على الله
الجمل في الأمثال العربية:-
– “اشرب، اشرب الهيم”. الهيم: وهي الإبل العطشى التي شربت ماءً كثيراً، وينطبق المثل على من يشرب ماءً كثيراً.
«أكثر من بول الإبل»: حيث أن قضيب البعير يتجه إلى الأمام أثناء التلقيح، وإلى الخلف عند التبول، وينطبق هذا المثل على الشخص الذي يختلف دائمًا مع الناس.
«ليس لي جمل ولا جمل»: يستخدم لمن يطلب منه المشاركة في أمر لا يعنيه، أو عند التنصل من الظلم والتعدي.
– «أخف من البعير» : القوي الذي لا يتأثر بالحمل.
– «لم أبع جمالي ولا وهبتها»: أي لم أبعها ولا وهبها. وهو الظالم الذي ينازعك فيما فعل به.
– “جاءوا على الفور”: أي الذين اجتمعوا أو لم يتخلف منهم أحد.
«الناقة»: أي صار جملًا. ويشير إلى القوي الذي يذل
مكانة الإبل في الأمثال العربية:-
ونضرب هذا المثل لمن يخالف الناس وهو مائل دائما (أكثر تبولا من بول البعير) لأن بول الإبل من البوليات العكسية، والعرب تقول ذلك لأنه يبول إلى الوراء. قال الشاعر:
وهو أفضل من بول البعير لأنه
إذا كان من أجل الإقبال، واجه الأمر مرة أخرى
والمثل المشهور (لا في العير ولا في النفير) يأتي من الرجل الذي يحتقر قلة منفعته، والعير هو الجمل الذي يحمل التجارة، والمراد هنا قافلة قريش التي قالها رسول الله، خرج صلى الله عليه وسلم ليأخذ وفيه وقعت غزوة بدر، والنفير يعني غزوة بدر، وهو أن كل من تخلف من أهل مكة عن العير ومن جماعة بدر كان يعتبر فيهم مستصغرا ومحتقرا. ثم جعله قدوة للجميع. هذه هي صفته.
_إن الإبل هي أغلى ثروات العرب، ويضربون بها المثل في غلاء الشيء. لقد قيل الكثير عن الإبل، فهي مصدر العطاء والخير. قال بعض من عظم أهمية الإبل: ما خلق الله تعالى نعمة أفضل من الإبل. إذا حملوا ثقلوا، وإذا مشوا بعدوا، وإذا حلبوا عززوهم. وإذا ذبحت رضيت. ولذلك لم يترك أجدادنا العرب شيئا من الإبل أو أي شيء يتعلق بها إلا قلدوها في الأمثال. وهي أمثال أنتجتها الخبرة والمهارة والمصارعة اليومية والتجارب المتنوعة التي تعرض لها أجدادنا. ومازلنا نتداول هذه الأمثال حتى يومنا هذا، وهي تغنينا عن آلاف المقالات رغم قلة كلماتها. ونذهب. دعونا نأخذ جولة في عالم الأمثال المتعلقة بالإبل. هناك مثل يقول: «يجتر الجمل في بطنه» وهو من يأكل مما يكسب، أو يستفيد مما يضره.