مثل شعبي عن مرات الابن

مثل شعبي عن زمن الابن. أمثال عن علاقة الحماة بزوجة الابن. أقوى الأمثال الشعبية عن زمن الابن. كل ذلك في هذه السطور التالية.

المثل الشعبي عن زمن الابن

1- “حنونة على ابنها ومجنونة بزوجته”.

وهذا يدل على أن الأم تظل حنونة على أبنائها، لكن الوضع ينعكس تماما على الكنة التي ترى منها كل ما يخالف تعاملها مع أبنائها وبناتها.
2- “حماتك لو ضحكت كتير هتخافي على نفسك وحياتك”.

يتحدث هذا المثل عن العلاقة العكسية، والتي تسمى بمرحلة “التبريد”، وعن ضحك الحماة الزائد والمشاكل التي تتبعه.
3- “الحمو حمو وأم الزوج عقرب سامة”.

ويشير هذا المثل إلى أن الحماة ليست هي الشخص الذي يبادر دائما بالشر مع زوجة ابنها، خاصة أن زوجة الابن في كثير من الأحيان تتعامل مع خلفية تكره الحماة أن تبدأ مع.
4- «اكوي بالنار ولا تتركي حماتي في البيت».

زوجة الابن تتحمل الكثير من متاعب الحياة، ولا تتحمل وجود حماتها معها في منزلها لفترة طويلة.
5- «لو كان المحصول مثل التبن.. لأحبت الحماة زمن الابن».

توصف العلاقة بين حماتها وزوجة ابنها دائما بالمستحيلة، خاصة وأن معظم العلاقات معقدة للغاية.
وتحدثت الدكتورة سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس عن طبيعة العلاقة بين الحماة وزوجة الابن وقالت “العلاقة مختلفة تماما الآن عن قبل. ويرجع ذلك إلى انشغال الحماة بحياتها وعملها. معظم الحموات الآن يفضلن عدم التدخل في حياة أطفالهن، بل يفضلن الزواج منهم حتى يكونوا أحراراً”. لأنفسهم، ولكن قديما كان هناك الكثير من الأمثال الشعبية لأن الحماة والكنة كانتا طليقتين تماما، لذلك قصرت الحماة كل شيء على زوجة الابن. ولا تجد آخرين لتخلق معهم المشاكل والأزمات، فكانت الأمثال في ذلك الوقت معبرة عن طبيعة الوضع الذي كان يشهده المجتمع”.

أبرز الأمثال الشعبية عن الحماة وزوجة الابن

– اجتمعوا ليخبروا بعضهم البعض عن حمااتهم
– بين الرنة والرنة ضاعت بين الحماية والكنة
– قالوا للحماية: “لم أكن زوجة ابن”. قالت: كنت ونسيت.
إنها حنونة تجاه ابنها ومجنونة بزوجته
– إذا ضحكت حماتك كثيراً سيكون ذلك سيئاً لنفسك ولحياتك
– أكويني بالنار ولا تتركي حماتي تقعد في البيت
– ولكن عندما يصبح القمح مثل التبن، فإن الحماة تحب الابن مرة واحدة
– الحمى هي الحمى إذا نزلت من السماء
– إذا أحبتها حماتها أشرقت لها الشمس
– إذا أخبرت زوجة ابنك ستجن، وإذا جننتها ستجن
– الحماية لا تحب زوجة الابن إذا كانت حورية في الجنة
– حمو بابور وابنة حماتها إبراء
– أنت عطشان أيها الجار. زوجة الابن تستمع
– ومن لم يكن له لزوجته رجع إلى حماته
– بالتوفيق من السماء التي تحب الحماة
-طوبى من الجنة لمن ليس له حمو

الأمثال بين الحماة وزوجة الابن

– سأحترق في النار وحماتي لن تبقى معي في المنزل.
– سار قارب الحماة بسلاسة واضطرب قارب الكلاب
– حماتي الله يحميها ويشويها نار جهنم.
إنه حنون على ابنها ومجنون بزوجته
– لو كانت الحماة تحب الكنة لدخل الشيطان الجنة
– كلمك أيتها الجارة، واسمعي يا زوجة الابن.

أمثال عن الحماة وصهرها

– الحماة التي تحب صهرها هي من عجائب الحياة
وبسبب لطف حماته يتحمل اشمئزاز زوجته
– حماتي قالت قرفانة قالوا له طلق بنتها.
ولم يضع عبئه على حماته.
– قبلي يد حماتك حتى تحبك زوجتك
– الصهر يدعم الظهر، والصهر يجلب المجرفة إلى القبر

الأمثال الشعبية التي تدمر الحياة الزوجية

– من ينام على ظهرها لا يستحق مهرها
– من نام طوال الليل فالحياة أرحم بها
الحب حديقة تضحك بالورود، والزواج سجن نهايته القبور
– خذ الأرملة وأضحك عليها وأنفق مالها عليها
لماذا يجب أن أتزوجك؟ ولا أنت جميلة وأنا أعشقك، ولا أنت غني وأنا أدللك، ولا أنت مغني وأنا أسمع لك.
– الحمى حمى وأم الجوز سم عقرب
– حماتي، أنت دائماً تتمنين موتي
إنها حنونة تجاه ابنها وزوجة ابنها مجنونة

‫0 تعليق

اترك تعليقاً