تعتبر موسوعة طب الأعشاب لمعظم الأمراض من أهم ما يجب معرفته، وهذا ما سنوضحه في الموضوع.
موسوعة طب الأعشاب لمعظم الأمراض
- علاج الطفيليات والديدان بالأعشاب: ويكون العلاج بشرب المستخلص المائي للمكونات التالية: 5 جرام مسحوق الثوم + 3 جرام زعتر بري + 1 جرام نخيل الذئب + 5 جرام زهور الأقحوان.
- علاج حصوات المسالك البولية بالأعشاب: النباتات المفيدة في هذه الحالة هي: اليانسون الأخضر، الزيزفون، خشب الصندل، سيقان الكرز، البرباريس، العرعر، الحمسة، الذرة، البقدونس، الورد، لويزة، نصف بار، ونخلتي.
الجرعة: 3 جرام زيزفون + 2 جرام أريكا + 2 جرام ورد + 2 جرام أوراق الفراولة، ويشرب المستخلص المائي صباحا ومساء. - علاج الحساسية بالأعشاب: وهناك عدد من النباتات التي ننصح بها، وهي: الأرقطيون، والعرعر، والكركديه، وإكليل الجبل، والزعتر البري، والزعتر العادي، والمريمية، على أن يستخدم المستخلص المائي كمشروب، وبعضهم يستخدم المستخلص المائي من نبات الخارج، وهي عشبة الزر الذهبي، أو الجرجير. بقلة الخطاطيف.
- أدوية الربو بالأعشاب: ويفيد تطبيق المستخلص المائي صباحاً ومساءً للأعشاب التالية: 3 جرام زعتر + 2 جرام أبو صفير + 2 جرام يانسون + 2 جرام زعتر بري + 2 جرام بردقوش.
- علاج الروماتيزم بالأعشاب: خذ منقوعًا يتكون من 3 جرام من إكليل الجبل وجرام واحد من الزعتر وجرام واحد من الزيزفون والعسل. يجب تناول هذا الخليط في الصباح قبل الإفطار.
- العلاج بالأعشاب لالتهاب الجيوب الأنفية : شرب منقوع أو مائي 3 جرامات من الزعتر + جرامات من الخزامى + جرامات من الكافور، واستنشاق بخار زهرة البابونج.
- علاج بحة الصوت بالأعشاب: يؤخذ المستخلص المائي المكون من غرام الخردل الأبيض، وغرام الشمر، وغرام البابونج. يؤخذ المستخلص المائي بشكل متكرر في الصباح والمساء حتى يختفي.
- علاج التهاب الشعب الهوائية بالأعشاب: تناول مستخلصًا مائيًا يتكون من جرامين من عشبة الرئة، وجرامين من زهر البابونج، و3 جرامات من الزيزفون.
- علاج التهاب الشعب الهوائية بالأعشاب: خذ المستخلص المائي الذي يتكون من جرامين من عشبة الرئة، وجرامين من زهر البابونج، و3 جرامات من الزيزفون.
استخدام الأعشاب لعلاج الأمراض أمر شائع
إن استخدام الأعشاب لعلاج الأمراض يحظى بشعبية كبيرة في المجتمعات غير الصناعية، وغالباً ما يكون أرخص بكثير من شراء الأدوية الحديثة باهظة الثمن. تقدر منظمة الصحة العالمية أن 80 بالمائة من سكان بعض البلدان في آسيا وأفريقيا يستخدمون حاليًا الأدوية العشبية في بعض جوانب الرعاية الصحية الأساسية. وقد أظهرت الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة وأوروبا أن استخدامها أقل شيوعًا في الاختبارات الطبية، لكن استخدامها زاد بشكل كبير في السنوات الأخيرة مع توافر الأدلة العلمية على فعالية الأدوية العشبية.
الاستعدادات العشبية
وهي سوائل تنتج عن استخلاص الأعشاب في الماء، على الرغم من أنها تصنع بعدة طرق مختلفة. الحقن عبارة عن مستخلصات الماء الساخن من الأعشاب، مثل البابونج الألماني أو النعناع، من خلال النقع. المغلي عبارة عن مستخلصات مغلية لفترة طويلة، وعادة ما تكون من مواد أكثر صلابة مثل الجذور أو اللحاء. النقع هو التسريب القديم للنباتات ذات المحتوى الصمغي العالي – مثل المريمية والزعتر وما إلى ذلك. يتم تقطيعها وإضافتها إلى الماء البارد. ثم يتم تركها لمدة 7 إلى 12 ساعة، اعتمادا على الأعشاب المستخدمة. بالنسبة لمعظم النقع يتم استخدام 10 ساعات. الصبغة o المستخلصات الكحولية للأعشاب، أي بشكل عام أقوى من الصبغات، يتم الحصول عليها عادةً عن طريق الجمع بين الإيثانول النقي بنسبة 100% أو خليط من الإيثانول بنسبة 100% مع الماء والعشب.
الأدوية الحديثة من الطبيعة
وعن أفضل أنواع الأدوية الحديثة قالت الدكتورة البتول: لجأت مصانع الأدوية إلى تصنيع الدواء من النباتات والأعشاب الطبية. ومن أشهر النباتات المستخدمة لهذا الغرض نبات الصبار الذي يستخدم في الطب الشعبي ممزوجاً بزيت الزيتون لتقوية الشعر. أما الآن فهناك مستحضرات مصنوعة من الصبار جاهزة في الصيدليات، وكذلك النخيل البري. يستخدم في الطب الشعبي لعلاج الأمراض الجلدية والبهاق. وفي الطب الحديث يستخدم الأمودين المستخرج منه لنفس الغرض. تستخدم ثمار العرقسوس في الطب الشعبي كملين وعلاج لأمراض المعدة والجهاز التنفسي. في الطب الحديث يستخدمون الجليسيرهيزين. يستخرج من النبات لعلاج نفس الأمراض. أما الحبة السوداء التي تشتهر بقدرتها على رفع المناعة، فهي تستخدم في الطب الشعبي لعلاج السعال والسعال والأمراض الصدرية. ولم يستغني عنه الطب الحديث باستخدامه في الأدوية المصنعة لعلاج كثير من الأمراض. وبنفس الطريقة يتم استخلاص المادة الفعالة من النبات وتصنيعها على شكل دواء.
نصائح مختصرة عن الأعشاب
- – نتائج العلاج بالأعشاب عادة لا تظهر إلا بعد 4-6 أسابيع.
- · عدم الإفراط في تناول الأعشاب عن الكمية المسموح بها وإلا كانت لها نتائج عكسية وخيمة
- · تمتنع الحائض والحامل والمرضع عن العلاج طوال الفترة.
- · تجفيف الأزهار والأوراق يجب أن يكون في الظل، بينما يجب تجفيف البذور في الظل
- في الشمس، يتم تجفيف الجذر بعد الغسيل، ويقطع إلى نصفين بالطول ويقطع إلى قطع صغيرة
- الشمس مباشرة، متباعدة عن بعضها البعض، وكذلك الثمار
- · يتم تحضير شراب الأعشاب عن طريق النقع.
- · الاستمرار في تناول العلاج حسب الطريقة الموضحة لكل علاج.
- · في حالة الأمراض المزمنة يجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدام العلاج بالأعشاب للتأكد من عدم حدوث التفاعلات الدوائية.