نتائج الانتخابات الدستورية ٢٠٢٠ في الجزائر

هدفت نتائج الانتخابات الدستورية في الجزائر 2020، إلى مراجعة الدستور ليتبع سياسات الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، ومنحته فرصة البقاء في السلطة لمدة 20 عاما قبل أن يقدم استقالته في أبريل 2019، حيث تعرض لضغوط من الحكومة. الحركة الاحتجاجية التي لم تكن منتبهة

نتائج الانتخابات الدستورية 2020 في الجزائر

  • وكما جاء في الديباجة فإن “الشعب يريد من خلال هذا الدستور أن يحقق طموحاته”.
  • رغبته في ترجمة أهدافه إلى هذا الدستور من خلال تحولات سياسية واجتماعية عميقة.
  • وذلك بهدف العمل على بناء الجزائر الجديدة، من خلال الاستفتاء الشعبي الذي سينطلق في 22 فبراير 2019.
  • في حين قالت الأحزاب التابعة للسلطات إن إدراج الحركة في الدستور سيكون إضافة لوجود أحداث مهمة في الجزائر منذ العصر النوميدي حتى حرب الاستقلال، إلا أن “مكسبا” لذلك “لا بد من العمل” لإثبات هذا. إلا أن أحزاب المعارضة الرافضة للمشروع شكلا ومضمونا تسعى إلى تحقيق هدف أساسي يتمثل في غمر الحراك الشعبي الذي وُضع الدستور فيه لإحداث تغيير جذري في النظام الذي سيحكم منذ استقلال البلاد عن الاستعمار الفرنسي عام 1962.
  • وهكذا، تم إدراج الديباجة لأول مرة مع إشارة هامة إلى الحفاظ على البيئة والعواقب السلبية لتغير المناخ.
  • في حين تختلف أهداف الدستور الجديد عن مواد الفصل الأول وكذلك عن المبادئ العامة التي تحكم الشعب الجزائري.

جيش

  • ويذكر الجيش الجزائري في مختلف فصول الدستور، باعتباره “عمود الدولة الفقري”.
  • كما أكد الرئيس عبد المجيد تبون مرارا وتكرارا
  • بينما المادة المذكورة في القانون الدستوري 2020 هي أن ذلك أصبح ممكنا بالنسبة للقوات المسلحة.
  • القيام بمهام خارج الحدود في دولة تشكل مساحة شاسعة من أفريقيا.
  • وهذه هي المرة الأولى في تاريخ الشعب الجزائري، ويكون ذلك في مناطق الصراع مثل ليبيا (شرقا) ومنطقة الساحل (جنوبا).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً