نسبة الزنك في الثوم

نسبة الزنك في الثوم. وسنتحدث أيضًا عن تعريف الثوم وزراعة الثوم وفوائد الثوم. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها في مقالتنا.

نسبة الزنك في الثوم

وله قيمة غذائية عالية جداً، حيث أن كل 100 جرام من الثوم تحتوي على 16 ملليجرام من الزنك.

فوائد الثوم

1- يخفف من أمراض الجهاز التنفسي

وقد وجد أن من فوائد الثوم قبل النوم وفي أوقات أخرى أنه يمكن أن يساعد في تنظيف الممرات الأنفية المسدودة في حالة التنفس البارد ليلاً، كما أنه يساعد في تقليل الشخير.
يحتوي الثوم على تركيزات عالية من مركبات الكبريت مثل الأليسين، والتي تعزز الاسترخاء بشكل طبيعي وتساعدك على النوم بشكل أسرع.
2- يساعد على مقاومة مرض السرطان

يساعد تناول الثوم النيئ على مقاومة الأورام السرطانية. وقد وجد أنه يمنع نمو الأورام السرطانية في الرئة. وقد وجد أيضًا أنه فعال في تدمير الخلايا في الأورام الأرومية الدبقية، وهو أحد أورام الدماغ القاتلة. ويرجع ذلك إلى احتواء الثوم على مركبات عضوية. مركبات الكبريت (مركبات الكبريت العضوية).
3- يعزز صحة القلب

ومن فوائد الثوم قبل النوم وفي غيره أنه يعزز صحة القلب، ويساعد على تقوية القلب الذي أصيب سابقاً بنوبة قلبية أو أي مرض آخر، وهذه الفائدة تنتج عن غاز كبريتيد الهيدروجين.
4- كما أن للثوم دور جيد في تحسين ضغط الدم

يساعد تناوله بانتظام على خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، كما أنه يساعد على تحسين مستويات الدهون في الدم ومستويات الكوليسترول في الدم.
5- يقلل من مرض الزهايمر والخرف

الثوم مهم للصحة النفسية، فهو يقلل من الإصابة بمرض الزهايمر، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة ومركبات أخرى، تساعد في التخلص من الجذور الحرة، مما يساهم في تأخير عملية الشيخوخة.
6- يقلل من مرض الزهايمر والخرف

الثوم مهم للصحة النفسية، فهو يقلل من الإصابة بمرض الزهايمر، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة ومركبات أخرى، تساعد في التخلص من الجذور الحرة، مما يساهم في تأخير عملية الشيخوخة.

تعريف الثوم

الثوم المزروع (الاسم العلمي: Allium sativum) هو نوع من النباتات العشبية ثنائية الحول من جنس Allium من فصيلة Allium. وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم. ويتميز بوجود بصيلة تحت الأرض مكونة من عدة فصوص. أوراقها السميكة المخططة لها رائحة مميزة نفاذة. من النادر أن يزدهر الثوم. ولذلك تعتمد زراعتها في الحقول على التكاثر الخضري، إذ يعطي كل فص من فصها نباتاً جديداً ويشبه إلى حد كبير البصل والكراث والكراث الأندلسي. الثوم المعمر، والبصل الصيني. لقد استخدمه البشر منذ أكثر من 7000 عام. موطنها الأصلي يعود إلى آسيا الوسطى. لقد كان غذاءً أساسياً لفترة طويلة في الشرق الأوسط، ويستخدم كتوابل في آسيا وإفريقيا وأوروبا.
كان معروفًا لدى قدماء المصريين وكان يستخدم في أغراض الطهي والطبية.
ويتميز بوجود بصيلة تحت الأرض مكونة من عدة فصوص. أوراقها سميكة، مخططة، ولها رائحة مميزة نفاذة.
يصل طوله إلى 1.2 متر (4 قدم). وفقًا لمقياس وزارة الزراعة الأمريكية، الذي يقيس قدرة النبات على النمو، يقع الثوم ضمن الفئة: 8. ينتج الثوم أزهارًا خنثى.
تتم عملية التلقيح بواسطة النحل وبعض الحشرات.

زراعة الثوم

من السهل زراعة الثوم ويمكن أن ينمو على مدار العام في المناخات المعتدلة. على الرغم من إمكانية حدوث التكاثر الجنسي في الثوم، إلا أن معظم أنواع الثوم المزروعة تتكاثر لا جنسيًا عن طريق زراعة فصوص الثوم مباشرة في الأرض. وفي المناخات ذات الموسم البارد، تتم زراعتها في الخريف، أي قبل حوالي 6 أسابيع من تجمد التربة، ويتم حصادها في نهاية الربيع. يجب زرع القرنفل بعمق كافٍ لمنع التجمد أو الذوبان الذي يسبب التعفن. نبات الثوم شديد التحمل ولا يمكن أن يصاب بالآفات والأمراض، ويقال أنه يطرد الأرانب والشامات.
أهم الأمراض التي تصيب الثوم: الديدان المستديرة والعفن الأبيض، والتي تبقى في الأرض إلى أجل غير مسمى بعد الإصابة بها. كما يمكن أن يصاب الثوم بمرض غير مميت يحول لون الجذر إلى اللون الوردي أو الأحمر. يمكن زراعة الثوم بالقرب من بعضها البعض، ولكن مع ترك مساحة كافية لنمو الفصوص.
ينمو الثوم في التربة الجافة الرخوة التي لا يتراكم فيها الماء، وفي المناطق المشمسة. للزراعة من المهم اختيار فصوص كبيرة مفصولة عن الزهور.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً