حديث عن العلم

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة. 03032021 الأحاديث النبوية في العلوم. العلماء ورثة الأنبياء، فلم يرثوا دينارًا ولا درهمًا، بل ورثوا العلم، وهذا شرف عظيم جدًا، فالمال يهلك، ولكن العلم يبقى، ومن فضله أن فقال مسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم: شهادة الحق به، وبناء على أمر الله عز وجل، فإن العلم طريق يؤدي بصاحبه إلى الجنة.

رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن حبان عن أبي الدرداء. من سلك طريق طلب العلم. ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهله الله له.

09082019 عن أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من سلك طريقا يلتمس فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة. وأن الملائكة تخفض أجنحتها لطالب العلم، وأن العلماء يستغفرون له من في السموات ومن في الأرض، والحيتان في أعماق الماء، والعلماء فضل. بالنسبة للمصلي، مثل تفضيل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وأن العلماء ورثة الأنبياء، وأن الأنبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما، ورثوا العلم فمن أخذه نال خيرا كثيرا. حديث شريف عن العلم. ومعلوم أن الله نبهنا إلى المعرفة والاهتمام بها، وزودنا بها من أجل التطور في حياتنا اليومية ونقد حياتنا. كما نجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصانا بطلب العلم والعلماء، فالعلم يعتبر من أهم الأعمال الصالحة التي يحفظها الإنسان، والتي تمكنه من التقدم في المستقبل . . ولا حسد إلا في حالتين: رجل آتاه الله المال فسلطه على إهلاكه بالحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يحكمها ويعلمها.

من سلك طريقا يلتمس فيه علما سلكه الله على طريق من طرق الجنة وتضع الملائكة أجنحتها رضا لطالب العلم. ومن سئل عن العلم وكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجاما من نار. 08102020 العلماء ورثة الأنبياء، فلم يرثوا ديناراً ولا درهماً، بل ورثوا العلم، وهذا شرف عظيم جداً، فالمال يهلك ويبقى العلم، ومن فضله أن المسلم شاهداً للحق به، وبناءً على أمر الله عز وجل، والعلم طريق يوصل صاحبه إلى الجنة، ولذلك نستعرض معكم كل حديث عن العلم، مع بيان أهمية العلم في الإسلام.

حديث العلم بالمسلم، باب النهي عن اتباع متشابه القرآن، والتحذير من اتباعه، والنهي عن الاختلاف في القرآن (٥). هناك العديد من الأحاديث الصحيحة في السنة النبوية الشريفة التي تتحدث عن طلب العلم وأهميته، وسنعرض فيما يلي بعضاً منها. وقال عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.