الأمثال العراقية وشرح أهمها هنا في هذا المقال مع تفسير بسيط وواضح لهذه الأمثال.
المثل العراقي
وهو مثل شعبي يستخدم عند الحاجة لتقريب المعنى وراء موقف معين.
الأمثال العراقية وتفسيرها
- قرندل: يصرخون عليه “يعجن الكبة” ولا يصرخون عليه عندما يأكلها: المعنى استغلال الشخص كما يستغله المسمى قرندل، حيث يدعوه إلى جعل العراقي المتعب الكبة ولا يدعوه عندما يأكلها.
- أيها الغافل بارك الله فيك: يقال عن إنسان يريد بغيره الشر وهو يجهل ذلك ولكن الله تعالى يعينه.
- كلما ذهب يمشي نحوه مثل بول البعير: ويقال عن الفاشل أنه لا يزال يتراجع في أفعاله.
- نريد والطريق بعيد: يقال أن الأمنيات البعيدة مثل تحقيق طريق طويل.
- هذا هو فرح العرس: أي أن هذا الفرح مؤقت ولن يدوم.
- النار تترك وراءها رماداً: يقال إن الأب الصالح قد يترك وراءه العكس، كما تترك النار وراءها رماداً.
- شليلة والرأس المفقود: يقال عن موضوع أو عمل غير كامل وغير واضح، مثل مجموعة من الخيوط المتشابكة، لا نستطيع العثور على رأس الخيط أو نهايته.
- معبد أبورطبة: يحكى عن الكسول (تمبال) الذي ينام تحت النخلة وفمه مفتوح حتى تسقط التمر الناضج (التمر في بداية نضجه) في فمه دون تعب.
- سجينه بلخصار: يقال عن مؤذٍ مثله أنه يضع سكيناً بجوار بطنه ليهدده في أي لحظة.
- مثل الذي يبتلع ماكينة الحلاقة: يقال إن الشخص الذي لا يستطيع أن يكشف عن مشكلته لتجنب الفضيحة مثل الذي يبتلع ماكينة الحلاقة. ويؤذيه في الحالتين إذا أراد أن يلفظها أو يكمل ابتلاعها.
- عين الحاسد لها عصا: ويقال نتمنى ألا يرانا الحاسد حتى لا يؤذينا.
مثل هذا التفسير جعل الأمور أسوأ
أصوله: بكلمة “زيد للطين” التي كانت شائعة بين عوام الأندلس في القرن السابع الهجري، و “زيد للطين” التي كانت شائعة بين عوام الأندلس في القرن الثامن الهجري، و”لا تضيفوا الطين على الرطب” وكان شائعا بين عامة أهل مصر في القرن الثامن الهجري. .
وقد قال أحد الشعراء المثل ضمنا:
صبغت شعري الرمادي لإخفائه، وربما كان الأمر كذلك، فقيل إن الشيخ خديب زاد الطين بلة
ضرب: لمن يزيد مشقة على مشقة، ولمن يعقد الأمور
الأمثال العراقية المختلفة وتفسيرها
- بوجه مرآة وسلة من النخل: يقال عن الشخص الذي يظهر الحب أمامنا ويريد لنا الشر إذا أدرنا له ظهورنا (المرآة هي المرآة والسلة هي الشوكة).
- المعينوش يسمي العنب حصرماً: والمعنى أن من لا يستطيع أن يصعد ليقطف العنب يدعي أنه لا يريد ذلك لأنه لم ينضج. وضرب مثلا بمن لا يستطيع الحصول على الشيء ويدعي أنه لا يريده.
- قسمة وأوية: أي قسمة أمر على آخر احتيالا كما تفعل الثعالب فيما بينها.
- إذا جاءك الموت فأعطه لابن عمك: أي إذا جاءك مصيبة فحاول أن تتجنبها (دازا يعني أرسلها).
- يا ملائكة الله الصالحين لا تضروه ولا نضركم: يقال هذا عن الأشخاص الذين لا نريد أن نتعامل معهم لا للخير ولا للشر.
- سأموت بدارد: أي سأموت من قلقي (داردي).
- ومال البخيل للعيار: أي يذهب إليه مال البخيل.
- أبو كلش يتعب فيأكل جزمته: نفس معنى المثل السابق أي من يلبس الحذاء القديم (الجزمة) أي الذي يجتهد ويتعب ويدخر سيحصل على متعب، حتى أن من يلبس الحذاء المطاطي العالي (الجزمة)، أي المسرف، يرثها من بعده.
- دفنا الموتى معًا: وهذا يعني أن كلانا يعرف السر كما لو أننا دفنا الميت سرًا معًا.
- إذا دللته فلا عيب: أي أنه لا عيب إذا أعطيت حبك لطفلك الأول (البذرة الرمادية) أو الطفل الذي أنجبته في الكبر (البذرة الرمادية).
- فإن لم يعرف قدره أكلت قمحه شعيره: والمعنى أن من لا يعرف تدبير أموره يخسر، كالتاجر الذي كان يتجر في حبات الحنطة ثم ترك ذلك ليتاجر بها. حبة شعير، وخسر في الأمرين.
أشهر الأمثال العراقية وتفسيرها
- حسبه، ويكفيه الجواب: يقال فيمن يشعر بالقلق وهو يفكر في المشاكل التي تأتي بعده (الحسبة أفكار سوداوية). المعنى: الأفكار تأتي وتذهب في ذهنه.
- ولا تبع شيئاً وهو رخيص: أي لا تبع شيئاً إذا لم تمتلكه بعد. كالسمكة لا تبعها ولو لم تصطادها بعد وهي في النهر.
- يبصقه الطير فيأكله الصياد: يُقال عن الإنسان الحريص على الهمة والغيرة. والمقصود في الموضوع أنه يظهر عدم اهتمام، تماما مثل الصياد الذي يتربص لاصطياد الطير، بينما هذا الشخص يظهر عدم اهتمام (بصقه يعني تنظيف شعر رأسه. وضعه) في مقلاة على النار).
- عندي مال لا أملكه، والناس يتقاتلون عليه: والمعنى أن الناس يتدخلون في شؤوننا الخاصة، كمن يتشاجر معنا على مال أبينا، وهو مالنا وحدنا.
- باروده عند الفرس وسلاحه قادم الآن: ويقال عن من يعد بشيء لن يتم، كالمحاربين الذين ينتظرون وصول متفجرات البنادق القديمة (البارود) من بلاد الفرس. ، كما أنهم ينتظرون وصول الأسلحة التي ستصل في المستقبل.
- فقتلوا ربعه وهو يحزم أمتعته: أي قتلوا أصحابه وهو لا يزال يرتدي ملابسه ويشد الحزام حول بطنه ليذهب لنجدتهم. المثل يعني بطلان من يدعي المساعدة.
- عاد من الخلف وأيد من القدم: أي عاد الشخص دون أن ينال أي مكسب.
- بزونة أم سابا طراوة: يقال عن الذي يأمن من البلايا دائما أنه كالقط له سبعة أرواح.