اسم مضاد حيوي خافض للحرارة للبالغين اسم مضاد حيوي خافض للحرارة للبالغين له تأثير مهدئ فعال، لأن الكثير من البالغين يعانون من ارتفاع درجة الحرارة ونزلات البرد، خاصة عند قدوم الشتاء، لذلك لا بد من اتخاذ إجراءات وقائية لتجنب الاتصال، في حال من العدوى فمن الضروري توفير الوصول إلى العلاج الطبي المناسب، حيث أن هناك العديد من المضادات الحيوية الخافضة للحرارة.
اسم المضاد الحيوي للحمى للبالغين
عندما ترتفع درجة الحرارة، يصف الطبيب الكثير من المضادات الحيوية. وهي من الحالات الصحية التي تؤثر بشكل عام على صحة الجسم وتضعف العديد من وظائفه الحيوية، مما يحتم الحصول على العلاج المناسب الذي يخفض الحرارة.
ومن خلال معرفة أسماء المضادات الحيوية المستخدمة لخفض الحمى لدى البالغين، يمكن علاج المشكلة بسهولة. ويدل على ذلك “الالتهاب” إذا كانت العدوى فيروسية في الأنف أو البلعوم أو القصبة الهوائية أو الأنفلونزا.
لا يمكن استخدام المضادات الحيوية لعدم وجود تأثير علاجي لها. يصف الأطباء عادة الأدوية الخافضة للحمى بالإضافة إلى المضادات الحيوية. ولأن المضادات الحيوية تقتصر على علاج سبب ارتفاع درجة الحرارة، عن طريق إزالة البكتيريا والعدوى، فإنها لا تقلل من الحمى.
1- أوجمنتين
المادة الفعالة “أموكسيسيلين” هي المادة الفعالة لهذا الدواء لأنه اسم مضاد حيوي للحمى لدى البالغين ويصفه الطبيب في حالة الاتصال بعدوى بكتيرية تسبب ارتفاع في درجة الحرارة، وأيضا بسبب مفعوله. حضور. استخداماته متعددة في علاج العديد من الالتهابات، وكلها من الممكن أن تسبب إصابة حرارية جسدية.
-
- عدوى الجهاز التنفسي.
- التهابات الجلد.
- التهابات القولون والجهاز البولي.
- التهاب الأذن الوسطى.
- التهاب رئوي.
- الإصابة بالعدوى البكتيرية في الفم واللثة.
- حساسية والتهابات الجيوب الأنفية.
جرعة الدواء
-
- في البالغين العاديين، تكون الجرعة عادة 250 مجم ثلاث مرات يوميًا، أو 500 مجم مرتين يوميًا.
- في الحالات الشديدة يمكن أن تصل الجرعة إلى 850 ملغ مرتين في اليوم، أو 500 ملغ ثلاث مرات.
- الجرعة المخصصة للأطفال تكون عادة 30 ملغ على مدار اليوم.
تحذيرات للاستخدام
-
- في حالات فرط الحساسية للمكونات النشطة للدواء، إذا ظهر طفح جلدي ولا يمكن علاجه بالمضادات الحيوية، يتم اختيار خيار علاج آخر “الأدوية المضادة للبكتيريا”.
- أما الحمل والرضاعة فلا دليل على مضرتهما، فيجوز تناولهما بوصفة طبية.
تأثيرات جانبية
-
- ألم في البطن.
- اضطرابات الجهاز الهضمي، ومنها “الإسهال والغازات والقيء والغثيان”.
- عدوى جلدية يمكن أن تتطور إلى طفح جلدي.
- حرقان.
- السمية الكبدية.
- إذا أفرطت في استخدام هذا الدواء، فقد يسبب الشلل أو اعتلال الصحة.
2- البنسلين
يعتبر البنسلين أحد مضادات الحرارة الفعالة ويساعد على عمل خافضات الحرارة لأن تأثير خافضات الحرارة يقتصر على تقليل مدة الحمى بشكل مؤقت، بينما تساعد المضادات الحيوية في القضاء على السبب الرئيسي وبالتالي التخلص من ارتفاع درجة الحرارة بشكل دائم. كما أنه يساعد في علاج العديد من المسائل الصحية.
-
- التهابات الأذن.
- التهاب السحايا.
- التهابات الجلد.
- التهاب اللثة.
- التهاب الشغاف.
- التهاب الحلق.
- التهاب رئوي.
- الالتهابات العقدية.
جرعة الدواء
يجب عليك تناول الجرعة الصحيحة من البنسلين؛ لتجنب مخاطره، جرعة البالغين هي 125-500 ملغ خلال اليوم، حسب ما يحدده الطبيب، حسب صحتك وعمرك.
تحذيرات للاستخدام
-
- لا يسبب أي ضرر للحوامل ويمكن استخدامه بوصفة طبية.
- ويمكن أن ينتقل إلى الطفل عن طريق حليب الثدي، لكنه لن يضره. ولذلك، فهو متاح بوصفة طبية.
تأثيرات جانبية
-
- حساسية من البنسلين، ومن أعراضها “التهاب وتورم الجلد مع طفح جلدي”.
- إسهال.
- الصداع المستمر.
- الشعور بالغثيان.
- صعوبة وانقطاع في التنفس.
- آلام المفاصل.
- زيادة الإفرازات المهبلية المصحوبة بالحكة.
- الاضطرابات النفسية.
- التهاب الحلق.
- تغير لون الجلد إلى اللون الأصفر.
- اصفرار العين.
3- أموكسيسيلين
أموكسيسيلين هو اسم مضاد حيوي يستخدم لخفض الحمى لدى البالغين. وهو واحد من مجموعة واسعة من العلاجات التي تساعد في علاج الالتهابات البكتيرية التي تسبب التهابات في الجسم، وترتبط بالحمى. ولذلك فهو بالإضافة إلى خافضات الحرارة فهو فعال أيضاً في خفض الحمى ويستخدم في علاج العديد من الأمراض التي تصيب الجسم.
-
- التهاب الحنجرة.
- التهابات الأذن.
- التهاب رئوي.
- أمراض الرئة.
- عدوى الجهاز التنفسي.
- بكتيريا المعدة.
- داء الشعيات.
- التهاب القصبة الهوائية.
جرعة الدواء
تأتي المضادات الحيوية في أشكال جرعات متنوعة، كل منها بتركيزات مختلفة، والجرعة المناسبة في معظم الحالات هي 250 ملغ ثلاث مرات يوميًا.
تحذيرات للاستخدام
-
- في حالة فرط الحساسية تجاه أي من هذه الأدوية، يجب تجنب الدواء.
- إذا شعرت بأي أعراض غير عادية بعد استخدام الدواء، عليك التوقف عن استخدامه فورًا واستشارة الطبيب.
- ويجب استخدامه بحذر في حالات مختلفة مثل “الحمل والرضاعة والأطفال ومرضى الكبد والكلى”.
تأثيرات جانبية
-
- أمراض الجهاز الهضمي المتمثلة في “الإسهال والغثيان وتغير لون البراز”.
- – ظهور بعض بقع الدم المصاحبة للتبول.
- الشعور بألم في المفاصل والعضلات.
- صعوبة في التنفس… مصحوبة بألم في الصدر.
- الشعور بالصداع.
- آلام في المعدة.
- طفح جلدي.
أدوية علاج الحمى للبالغين
أسماء خافضات الحرارة للبالغين هي نفس أسماء خافضات الحرارة، وكلاهما للقضاء على الالتهابات البكتيرية التي تسبب ارتفاع درجة الحرارة، لذلك لا غنى عنهما، ولكل منهما تأثير في الحفاظ على الصحة وعلاج الأمراض.
-
- الباراسيتامول هو مادة فعالة تحتوي على العديد من مشتقاته والتي تساعد جميعها في علاج الحمى.
- يعتبر البارامول من أكثر خافضات الحرارة أماناً وفعالية وهو مشتق من الباراسيتامول.
- الإيبوبروفين: مادة تستخدم بشكل رئيسي لعلاج الحمى. يستخدم لتهدئة وخفض درجة حرارة الجسم بسبب خصائصه المضادة للالتهابات.
- نوفالجين دواء يتميز بتأثيره السريع في علاج الحمى المرتفعة وتخفيف الألم.
عيوب المضادات الحيوية
تعتبر المضادات الحيوية من أكثر العلاجات المتاحة وتساعد في علاج العديد من المشاكل. تساعد المضادات الحيوية للحمى عند البالغين، إلى جانب خافضات الحمى، في القضاء على الالتهابات البكتيرية في الجسم وخفض درجات الحرارة المرتفعة، إلا أنها قد تسبب بعض الآثار السلبية التي تؤثر على الجسم. . معظم المرضى يأخذونه.
لذلك يجب الحرص على تناول المضادات الحيوية بوصفة طبية، حيث أن الأطباء لن يصفوها إلا إذا احتاج الجسم إليها، وبما أن هناك حالات لا تحتاج إلى مضادات حيوية، فإن تناولها في هذه الحالات يمكن أن يضر أكثر مما ينفع ويمكن أن يؤدي إلى إلى مضاعفات خطيرة.
-
- أمراض الجهاز الهضمي وتتجلى في: الإسهال والغثيان.
- هناك خطر متزايد للإصابة بالعدوى الخميرة، سواء في المهبل أو الفم أو الجهاز الهضمي.
- في بعض الحالات غير الشائعة، يمكن أن تتشكل حصوات الكلى.
- زيادة الحساسية لأشعة الشمس وعدم الراحة عند التعرض لأشعة الشمس.
- اضطرابات وظيفية هامة في الدورة الدموية، بالإضافة إلى ظهور جلطات الدم.
- التهاب القولون، خاصة مع التقدم في السن، والذي يصاحبه إسهال دموي.
- قد يضعف بعض الحواس، مثل السمع. وفي حالات نادرة، يمكن أن يحدث فقدان السمع.
- فرط الحساسية لأحد مكونات الدواء، ومظاهر الحساسية المفرطة المتمثلة في “صعوبة في التنفس، والتهاب الجلد، والحمى”.
وبالإضافة إلى دورها في خفض درجة حرارة الجسم المرتفعة، هناك العديد من المضادات الحيوية التي تساعد في علاج العديد من المشاكل الصحية.