تعليم الحمام

تعليم الطفل الحمام أو النونية خلال أيام.

تربية الحمام. أخرجي مع الطفل واشتري الملابس الداخلية التي يحبها والتي رسم عليها الكارتون الذي يحبه. إخفاء الحفاضات من المنزل كما يدرك الطفل ذلك. إليك بعض الخطوات الممتعة التي يمكنك اتباعها لتعليم طفلك العنيد الذهاب إلى الحمام.

بقلم الدكتورة زهرة مصرية. ويجب أن تعلم الأم جيداً أن تعليم الحمام للطفل العنيد يمكن التغلب على هذا العناد بسهولة، وذلك من خلال تعريف هذا الطفل بالسياسة والهدوء، وذلك من خلال تحريضه على ذلك، وإعطائه ما يحب، وإحضار الألعاب له. تخشى الأم أن يتأخر طفلها في استخدام الحمام، وكثير من الأمهات تخطئ في ضرب أطفالها ولومهم مما يسبب مشاكل نفسية، بينما تعليم الطفل الحمام له طرق علمية إذا اتبعتيها، سيكون هذا هو الحال. لا تكن عائقا.

يتطلب التدريب على استخدام المرحاض دخول الطفل إلى الحمام عدة مرات على مدار اليوم، بمعدل ساعة في البداية، وبالتالي يخلع ملابسه عدة مرات، مما يعرضه للإصابة بنزلات البرد والتهاب الحلق وغيرها من أمراض الشتاء. عند اتخاذ القرار بتعليم الطفل استخدام الحمام، عليك اتباع النصائح التالية لتسهيل العملية. نصائح لتعليم الأطفال استخدام الحمام.

3- اختيار الأم فصل الشتاء لتدريب الطفل على دخول الحمام وهذا خطأ. 05042017 أعلنت الجمعية الأمريكية لطب الأطفال أن الأطفال الذين يبدأون التدريب على استخدام الحمام عند عمر 18 شهراً لا يصبحون مدربين بشكل كامل حتى سن 4 سنوات، بينما أولئك الذين يبدأون في عمر سنتين يصبحون مدربين بشكل كامل عند عمر 3 سنوات. كما أعلنت أن أفضل وقت للتدريب هو بين السنتين وثلاث سنوات. يجب اختيار الكلمات التي يشير بها الآباء إلى التبول والتغوط بعناية وتجنب الكلمات السلبية.

عند تعليم الطفل استخدام المرحاض في سن الثالثة يجب على الأم أن تكون أكثر هدوءاً وأن تعزز الدعم النفسي للطفل. وإليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد الأم في مهمة تدريب طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات على استخدام المرحاض. وفي هذا السياق نشير إلى أهمية معرفة الأهل إذا كان الطفل مستعداً لتلقي كل هذه المعلومات حول كيفية استخدام الحمام بمفرده. وهناك بعض العلامات التي يجب على الوالدين الانتباه إليها وهي: 31052018 خطوات تعليم الطفل استخدام الحمام. ومن الأساليب التي أثبتت نجاحاً واضحاً في تدريب الأطفال على استخدام الحمام، أسلوب التدريب المكثف الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام ويتطلب التزاماً وجدية من الأمهات.