ومن أمثلة الانتخابات حديث عن الانتخابات، وبعضها يدور حول أشهر السياسيين السنة.
أمثلة على الانتخابات
- في النهاية، ما تعنيه هذه الانتخابات هو الاختيار بين سياسة السخرية وسياسة الأمل.
- باراك أوباما: الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية منذ 20 يناير 2009، وأول رئيس من أصل أفريقي يصل إلى البيت الأبيض.
- الإنسان لا يكذب إلا في ثلاث حالات: بعد الصيد، وأثناء الحرب، وقبل الانتخابات.
- أوتو فون بسمارك… رئيس وزراء بروسيا الأسبق.
- يكفي أن يعرف الشعب أن هناك انتخابات، والناس الذين يدلون بأصواتهم لا يقررون شيئا، ولكن من يحصي الأصوات يقرر كل شيء”.
- جوزيف ستالين: الزعيم الثاني للاتحاد السوفييتي ورئيس الوزراء، ويعتبر المؤسس الحقيقي للاتحاد السوفييتي.
- “سواء فزت في الانتخابات أو خسرتها، فسوف نخرج للتسوق في كلتا الحالتين”.
- إيميلدا ماركوس: زوجة رئيس الفلبين ريدان ماركوس، والسيدة الأولى للفلبين من 30 ديسمبر 1965 إلى 25 فبراير 1986.
- أعلم أن السهر طوال الليل لن يغير نتيجة الانتخابات بأي شكل من الأشكال إذا خسرت، وإذا فزت، فسوف أواجه يوم عمل شاقًا في صباح اليوم التالي، لذا فإن الراحة والنوم أفضل في كلتا الحالتين.
- بنجامين هاريسون: الرئيس الثالث والعشرون للولايات المتحدة الأمريكية من عام 1889 إلى عام 1893.
- فالصوت الانتخابي أقوى من صوت المدفع.
- أبراهام لنكولن: الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية من عام 1861 إلى عام 1865.
- “أنا مدين بكل ما حققته تقريبًا لوالدي، لكنني أعتقد أن الأشياء التي تعلمتها في بلدة صغيرة ومنزل متواضع ستساعدني على الفوز في الانتخابات”.
- مارغريت تاتشر: رئيسة وزراء بريطانيا السابقة، وأول امرأة بريطانية تتولى هذا المنصب عام 1979.
- استطلاعات الرأي تشير دائماً إلى أنني الخاسر في الانتخابات، وعندما تجرى أفوز”.
- بنيامين نتنياهو: رئيس وزراء إسرائيل منذ 31 مارس 2009. وقبل ذلك شغل منصب رئيس الوزراء من 1996 إلى 1999.
حكم وأقوال عن الانتخابات
- أفضل حكومة هي تلك التي يوجد فيها أقل عدد من الأشخاص عديمي الفائدة
- سبعة أشياء تهدم الإنسان: سياسة بلا مبادئ، ولذة بلا ضمير، وغنى بلا عمل، ومعرفة بلا قيم، وتجارة بلا أخلاق، وعلم بلا إنسانية، وعبادة بلا تضحية.
- أسمع من كل مكان صوتا ينادي: “لا تفكر”. يقول رجل الدين: “لا تفكر، ولكن آمن”. يقول الاقتصادي: “لا تفكر، بل ادفع”. يقول السياسي: “لا تفكر، بل نفذ”. لكن فكر بنفسك وقف على قدميك. أنا لا أعلمك فلسفة الفلاسفة، ولكني أعلمك كيف تتفلسف.
- كل ما عليك فعله هو أن تطرق الباب أو تنظر من النافذة. لا تحتاج إلى اللف والدوران
- سبعة أشياء تهدم الإنسان: سياسة بلا مبادئ، ولذة بلا ضمير، وغنى بلا عمل، ومعرفة بلا قيم، وتجارة بلا أخلاق، وعلم بلا إنسانية، وعبادة بلا تضحية.
- إذا أردت أن تهدر شعباً، اشغله بغياب المواسير والبنزين، ثم افقد عقوله واخلط السياسة بالاقتصاد، والدين بالرياضة.
تصريحات حول الانتخابات
- احذر من أي شخص يقول لك: “أنا أعلم”. لو كان يعلم، لم يكن ليخبرك بذلك. -هارفي فيرستين
- سيخبرنا الزمن يومًا ما بكل ما فعلناه وكل ما لم نفعله. -هارفي فيرستين
- لا تلتزم الصمت، ولا تقبل لنفسك أن تكون ضحية، ولا تقبل خطة أحد لحياتك، بل خطط لها بنفسك. -هارفي فيرستين
- اعترف دائمًا عندما تكون مخطئًا، حيث ستوفر آلاف العلاجات وتكسب بعض الأصدقاء. -هارفي فيرستين
- إن إعطاء الناس حقوقهم لا يتطلب منا أي تنازلات. احترام الأفراد لا يتطلب حتى المال. إن منح الناس الحرية لا يتطلب وضعا سياسيا. التخلص من الظلم لا يتطلب استبيانات. -هارفي ميلك
- لا يكذب الناس أبدًا بقدر ما يكذبون بعد مطاردة الساحرات، أو أثناء الحرب، أو قبل الانتخابات. – أوتو فون بسمارك
- إن الأصل الحقيقي للديمقراطية ليس في صناديق الاقتراع فحسب، بل في وعي الناس. -جان جاك روسو
أفكار حول الانتخابات
- التحدي ليس كثرة عدد المرشحين، التحدي هو كثرة عدد الناخبين بنسبة الكتلة الانتخابية العامة. وهنا يكمن التحدي.
- هناك عوامل كثيرة تفتح المجال أمام زيادة أعداد المرشحين، وليس بالضرورة عامل الإيمان بالعملية الديمقراطية أحدها.
- سهولة الترشيح وقلة الشروط، تفتح الباب أمام الجميع دون استثناء، دون اعتبارات الكفاءة أو الخبرة أو التعليم أو الممارسة أو طريقة اكتساب الجنسية، أو حتى السمعة!!
- المرشح يفوز على طول الطريق. إذا حالفه الحظ وفاز، فهو يفوز. وإذا لم يحالفه الحظ فإن احتمالية الدفع له للانسحاب كبيرة، ويمكنه تعويض المبلغ البسيط الذي دفعه للتسجيل وأي مصاريف لحملته!!
- الترشيح فرصة للبروز إعلاميا خلال فترة الانتخابات، وهو هدف بحد ذاته عند البعض، حتى لو كانت فرص فوز المرشح ضئيلة جدا وهم يعرفون ذلك. لكن تواجد كافة «الأضواء» الإعلامية خلال هذه الفترة يشكل فرصة لا تعوض يمكنهم الاستفادة منها.
- التحدي إذن ليس في عدد المرشحين ولا في فوز الأربعين. التحدي هو كيفية إقناع الكتلة الانتخابية بممارسة حقها عن قناعة وإيمان بأن مجلس النواب مؤسسة تخدم هذه الكتلة الانتخابية.