الأمثال المدرسية عن العلم تصف وتتحدث عن قيمة العلم وأهميته في مجموعة من الأمثال.
مفهوم العلم والأخلاق
العلم: هو تعلم أشياء تعود بالنفع على الفرد، وعلى المجتمع. ويتم تسخير هذا العلم في خدمة الناس، كالطبيب الذي يعالج الناس بما تعلمه، وفائدة العم أنه يعمل على توسيع أفق العقل ويزود الإنسان بالمعلومات والمعرفة. أما بالنسبة لمفهوم الأخلاق: هي حسن معاملة الناس مع وجود الضمير في جميع التصرفات التي تقوم بها، خوفاً من الله عز وجل، والتزاماً بالأوامر، والابتعاد عن النواهي. الأخلاق في ديننا الإسلامي هي الخوف من الله عز وجل في كل عمل نقوم به أو كلمة تخرج من أفواهنا، حتى لو أحسنا الظن وعملنا الخير، واجتنبنا الشر والمنكر، وكل ما يغضب ربنا.
أقوال المدرسة عن العلم
- رأس مالك هو علمك، وعدوك هو جهلك. التعلم يضاعف الموهبة.
- (هوراس) من فتح مدرسة أغلق سجنا.
- (نابليون بونابرت) غاية المعرفة الخير. (أفلاطون) العلم بلا عمل كالسفينة بلا ملامح.
- (برنارد شو) اطلب العلم ولا تتكاسل، فما أبعد الخير عن الكسلان.
- (ابن الوردي) ترك النفوس بلا علم ولا أدب
- ترك المريض دون دواء أو مساعدة.
- (أحمد شوقي) كما تعلم الإنسان لا يولد عالما.. وليس أخا عالما كالجاهل.
- (الأبرش) اقرأ كتابا جيدا ثلاث مرات، أنفع لك من قراءة ثلاثة كتب جيدة. (العقاد) المعرفة في الصغر كالنقش على الحجر.
- طلب العلم أفضل من صلاة التطوع (الشافعي). إن الله يعطي العلم للسعيد، ويحرمه للبائس.
- (أبو الدرداء) النجاح هو الانتقال من فشل إلى فشل دون أن يفقد الأمل. الفشل هو التجربة التي تسبق النجاح فلا تيأس.
- النجاح هو نتيجة الشعور بالسعادة. النجاح هو الذي يحكم على الصواب والخطأ. المعرفة هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن بها للإنسان أن يرتقي إلى الكرامة والشرف.
- احذروا العلم الزائف فهو أخطر من الجهل.
- اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد. كل شيء يصبح أرخص مع مرور الوقت، إلا المعرفة فإنها تصبح أكثر تكلفة.
- التعلم هو جواز سفرك إلى المستقبل.
- أساس المعرفة الثقة بالله ثم بالنفس.
- العلم يبني بيوتاً لا أساس لها، والجهل يهدم بيت العز والكرم. أي أن البيوت تبنى بالعلم وتهدم بالجهل، لأن الإنسان المتعلم يهتم بكل القيم والمبادئ التي تساعد في بناء البيت، أما الجاهل فلا يعرف كيف يتصرف أو كيف يربي أبنائه ويؤسسهم منزله.
الحكمة في العلم والأخلاق
- في كثرة الأخلاق كنوز الأرزاق.
- إن كان الإنسان لا يدنس عرضه بالدناءة فكل ثوب يلبسه يكون جميلا.
- إذا أردت أن تطاع فأمر بما أمكنك.
- إذا أكرمت الكريم سيطرت عليه، وإذا أكرمت اللئيم أدى ذلك إلى التمرد.
- يكفي أن يحصي الإنسان عيوبه.
- شيئان لا يزالان يثيران الإعجاب والاحترام في داخلي: السماء المرصعة بالنجوم فوقي، والأخلاق العالية بداخلي.
- يجب على الإنسان أن يكون رحيما؛ لأن الرحمة تجمع الناس، وأن تكون كاتباً فإن الأدب يوحد القلوب المتنافرة.
- لا يمكن للإنسان أن يصبح عالماً قبل أن يكون إنساناً.
- احذر من الرضا عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، واحذر من الغرور فإنه يقودك إلى الحماقة، واحذر من الكبر فإنه يظهر للناس كل عيوبك ولا يخفيها إلا عنك.
- كن حكيماً بمبدأ يحترمك الناس عليه، ولا تكن أحمقاً لا منطق له، فلن يقدر الناس كلامك.
- سلامة أمورك لها مرجعها الأخلاق، فاستقيم النفس بالأخلاق تستقيم.
- لقد جعل الله الأخلاق الحميدة والفضائل صلة بيننا وبينه.
- وإذا كان لا بد من العصبية فليكن من حسن الأخلاق والعمل الصالح.
- بالأخلاق ترفع الإنسان سمعته، وبها يحظى بالاحترام والتبجيل.
- الكريم هو الذي إذا مدحته استحى، وإذا هاجمته سكت.
أمثال وأقوال عن العلم والأخلاق
- العلم هو البحر الواسع الذي تنبثق منه العديد من الصفات الجميلة، لكن العلم بدون أخلاق لا فائدة منه.
- ولذلك يجب على كل إنسان أن يحرص على أنه عندما يحرص على التعلم يجب أن يتصف بالأخلاق الحميدة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو القدوة والمثال العظيم في العلم والأخلاق الحميدة. كما أن العلم والأخلاق مرتبطان ارتباطًا وثيقًا.
- قليل من العلم أن يقوم الموكل بعكس ما استأمن عليه.
- المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب، وهي من الأقوال الحكيمة التي نقدمها عن العلم والأخلاق.
- علمني كيف أصطاد ولا تعطيني سمكة كل يوم. العلم خير والجهل شر. نقدم حكم وأقوال في العلم والأخلاق. إذا كانت الراحة في جهل الشيء فالتعب في معرفة الشيء. فكم من العلم لو ظهر لنا يكون شقاء لحياتنا، وكم من الجهل لو رفع عنا يكون هلاكنا.
- فالإسلام لا يعارض علماً صحيحاً، ولا فناً نافعاً، ولا حضارة جيدة، وهو دين سهل، فسيح، مرن.
حكم عن المدرسة
- من يفتح مدرسة يغلق سجنا
- الفقر والحرمان مدرسة الجندي الصالح
- قلب الأم هو مدرسة الطفل
- أسستم مدرسة ومارستموها لتصحيح الأجساد والأجساد
- في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، لكن الحياة تختبرك ثم تعلمك الدرس
- نجاحي في المدرسة لم يكن نتيجة عبقريته، بل كان نتيجة إصراره وإصراره على النجاح
- من فتح باب مدرسة أغلق باب سجن.
- إذا فرقت الحياة الناس، جمعهم المسجد. إنها المدرسة اليومية للانسجام والمساواة والوحدة ومشاعر الود.