قصة بلقيس عرعر كاملة

قصة بلقيس عرار كاملة، وفي هذا العالم الغريب نسمع العديد من القصص والروايات الحقيقية التي تحدث في مختلف البلدان حول العالم، لأن الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي سهلت وصول القصص إلينا، وهذه القصص تتنوع بين القصص الحزينة أو القصص السعيدة حسب الأحداث التي تجري هناك وفي هذا سنعرض لكم قصة الطفلة الصغيرة بلقيس عرار التي تم البحث عنها كثيراً في الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لما لها من تأثير حزين في القلب من كل من سمع عنها

من هي الطفلة بلقيس عرار؟

بلقيس عرار هي إحدى الأطفال الصغار الذين يعيشون حياتهم بمنتهى البراءة والطفولة. لا تحمل ضغينة أو أفكار سيئة في قلبها. وهي فتاة ولدت لأب بحريني وأم سورية. مدينة عرعر في المملكة العربية السعودية، بين رعاية والدها ورعاية والدها، تعرضت هذه الطفلة للشتائم والشتائم والتعذيب من زوجته التي حملت في قلبه الغيرة والكراهية، حتى أنها حكم. تخلص منها مرارا وتكرارا.

الطفلة بلقيس عرار وسيرتها الذاتية

اسمها الحقيقي بلقيس سامي الطفور، وأصبحت تعرف باسم بلقيس عرار بعد التاريخ الذي تعرضت له في مدينة عرعر، وهو ما سنشرحه في الفقرة التالية. ولدت بلقيس لأب بحريني وأم سورية. تحمل الجنسية البحرينية وتقيم حاليًا في المملكة العربية السعودية. لم يتجاوز عمرها عشر سنوات وتعيش مع والدها ووالدتها. لقد طلقت وربتها زوجة أبيها التي أهانتها وضربتها. والعنف.

ما قصة الطفلة الصغيرة بلقيس عرار؟

وقد ذكرنا بعض جوانب قصة الطفلة بلقيس عرار في الفقرات السابقة، وهنا سنزيد في توضيح حقيقة هذه القصة الحزينة. يعيش الطفل في المملكة العربية السعودية مع والده وزوجته. والتي تحمل الجنسية العراقية وتدعى شيماء سعد. واعتدت زوجة أبيها على الطفلة بلقيس، وضربتها عدة مرات. أسفر ذلك عن إصابة بلقيس بعدة إصابات، نقلت إلى المستشفى. وفقدت الطفلة الوعي بسبب شدة العنف الذي تعرضت له.

وفي نهاية هذا المقال نوصي بتقوى الله تجاه الأطفال لأنهم لا يعرفون سوى اللعب والحب ولا يحملون في قلوبهم معاني الكراهية والخبث. لذا يجب علينا أن نعاملهم كما نعامل أطفالنا وأطفالنا. وحمايتهم حتى يبلغوا سن الرشد ويصبحوا مستقلين.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً