مواعظ عن بر الوالدين أمثال شعبية عن بر الوالدين خواطر عن بر الوالدين أقوال العلماء في بر الوالدين ستجدها في هذا المقال
خطبة عن بر الوالدين
1- من حق الوالدين بعد وفاتهما: الدعاء لهما، والاستغفار لهما، والوفاء بعهدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما.
2- كن لطيفاً مع والديك، ولا تنتظر حتى تفوتك الفرصة، فشعورك بفقدان أحدهما سيجعلك تشعر بالندم.
3- طاعة الوالدين تؤدي إلى طول العمر وزيادة الرزق.
4- أطع الله فيما أمرك، واملأ قلبك بالحذر، وأطيع أباك، فإنه رباك منذ الصغر.
5- أن لا يمل منهم الابن ولو بكلمة فاء. بل ينبغي أن يخضع لأمرهم، ويخفض جناحه إليهم، ويعاملهم بلطف وإجلال، ولا يتعالى عليهم.
6- ومن عظم حقوق الوالدين أن الله ربط حقوقهما بحقوقه في كتابه العزيز.
7- لقد قسم الله تعالى هذه الحقوق ووضعها مراتب، وأعظم هذه الحقوق هو الحق العظيم بعد حق عبادة الله تعالى وإخلاصه للتوحيد، وهو الحق سبحانه وتعالى. وقد مدح ولم يذكر أحدا من الأنبياء إلا ذكر معه هذا الحق أن من أقامه يكفر الله به السيئات ويرفع به الدرجات. ومن الإحسان إلى الوالدين.
الأمثال الشعبية عن بر الوالدين
1- كما هو الأب كذلك يكون الابن.
2- أب واحد أفضل من عشرة مربين.
3- لا ترفع يديك على والديك.
4- الطفل المولود بلا أب يتيم نصف، أما المولود بلا أم فهو يتيم كامل.
5- بر والديك بإعطائهما ما عندك، وطاعتهما فيما يأمرانك به ما لم يكن معصية.
6- أن تفقد أحد والديك يعني أن تتأقلم مع سماع صوت الريح في وسط السكون، وتبتسم ملء شفتيك وأنت تتعمّد بالنار في وسط الهجر.
7- كم من أب أكرم ابن ضاري… كما أظهر عدنان لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
8- الأسد يزأر لكنه لا يأكل صغاره.
9- أحب أباك إذا كان عادلاً، وإذا لم يكن فاحتمله.
10- يوصيكم الله أن تتبعوا آباءكم.
11- الابن سر أبيه.
12- من كان له أب فلا يقلق، فما بالك من كان له أب.
13- رضا الأب من رضا الرب.
14- كل شيء يُشترى إلا الأب والأم.
15- الخبز هو الأب والماء هو الأم.
17- ليس هناك أحلى من سماع كلام الأب في مدح ابنه.
18- من أفضل الأشياء أن يحافظ الرجل على مودته لأبيه.
أفكار عن الوالدين
1- تخونني الكلمات، ويشل لساني من التعبير، وتخنقني تعابير وجهي كلما رأيت خطوط العمر تزين وجنتيك. وكلما رأيت كد السنين يثقل عليك لتغطي رأسك يا أمي أنت مصدر سعادتي ضميني إليك فأنت الصدر الوحيد الذي يريحني من ثقل سنيني . يا أمي، المسي خدي بيديك، فإن يدك المباركة هي الكف الوحيد الذي أتمنى أن أسند رأسي عليه كلما ضاقت علي دنياي. صدرك هو الملجأ الوحيد الذي يجردني من همومي، مشطي شعري بيديك، اشتقت لدفء الشوق في صدرك، اشتقت لمساتك وحنانك، يا أمي، احكي لي حكاية، وغني لي بصوتك العذب الحنون، فكلما رأيتك افتقدت طفولتي، ومهما كبرت فأنا طفلك المدلل، الذي يرفض أن يكبر يومًا بين… ثنايا صدرك، بين حضنك. كبرت يدي وأصبحت دافئة لجأت في قلبك اختبأت بين ضلوعك واشبعت من عطائك.
2- أخبريني أيتها الحورية التي تعيش معي في كل لحظات حزني وفرحي وألمي وصحتي وسعادتي وبؤسي. أمي كيف أعيش بدونك؟ وأنت قلبي النابض، وعيني البصيرة، وروحي التي تسكن جسدي. أيها التاج أنا أفتخر بك بين جميع المخلوقات، وأعتز بصحبتي معك في كل مكان. يا مدرسة أسست، ربتني، أتعبتني، وسهرت، وحملت أثقالي، وأكرمتني بفيض حنانك المتدفق، يا صدر انشرته. عليه أحزاني وهمومي وصعوبات حياتي. ماذا أقدم لك يا نعمة أنعم الله علي بها؟ وفضلني على كثير من خلقه عليكم؟ أمي، اعذريني إذا انحنيت لأقبل قدميك قبل رأسك؛ أجد فيه رائحة الجنة.
3- إلى قدوتي الأولى ومنارتي التي تنير طريقي، إلى من علمني أن أصمد أمام أمواج البحر الهائجة، إلى من أعطاني وما زال يعطيني بلا حدود، إلى من أحتضنته رأسي مرفوعاً بكل فخر، لك يا من أضحي بروحي من أجلك، أبعث لك باقات حبي واحترامي وعبارات تنبع من قلبي، وحتى لو كان حبر قلمي لا يستطيع التعبير عن مشاعري تجاهك، مشاعر أكبر من خطوطهم على ورقة، ولكن لا أملك إلا أن أدعو الله عز وجل أن يبقيك ذخرا لنا ولا تحرمنا من مصادر حبك وحنانك.
أقوال العلماء في بر الوالدين
1- هو محمد بن سيرين
كان إذا اشترى لأمه ثوبا اشترى أنعم ما وجد، وإذا كان عيدا صبغ لها الثياب، ولا يرفع عليها صوته، يكلمها كأنه يستمع إليها. ومن رآه عند أمه ولم يعرفه ظن أنه مريض بسبب قلة كلامه في حضورها.
2- قال سعيد بن عامر :
وكان أخي عمر يبيت في الصلاة، وأنا أقبل قدمي أمي، ولم أحب أن يكون ليلتي ليلته. وكانت أم منصور بن المعتمر قاسية عليه وقاسية، وكانت تقول: يا منصور، ابن هبيرة يريدك أن تقضي، فتأبى، وهو يضع لحيته على صدره، ولا يرفع عينه إلى ها.
3- قال ابن عباس :
ما من مؤمن له أبوان، يحسن إليهما غدوة ومساء، إلا فتح الله له بابين من أبواب الجنة.
4- قال أبو الليث السمرقندي :
ولو لم يكتب الله تعالى تحريم عقوق الوالدين، ولم يأمرهما، لعلم بالعقل أن خدمتهما واجبة.
5- قال هشام بن عروة: مكتوب في الحكمة:
ملعون من يشتم أباه، ملعون من يشتم أمه. (معناه: أي يسب أبا الرجل ويسب أباه، ويسب أمه ويسب أمه، فيكون كأنه هو الذي سبهم).
6-أراد أن يهمس للمصلى:
فقتل عقرباً فدخل جحراً فأدخل أصابعه من خلفها ولسعها. فقيل له: قال: خشيت أن يخرج فيأتي أمي فيلدغ.
7- عن عبد الله بن عون :
اتصلت به والدته فأجابها. كان صوته صوتها، فحرر عبدين. وقيل إن بندار جمع حديث البصرة، ولم يخرج برا إلى أمه، ثم رحل بعدها.