كلمة عن الحجاب مؤثرة

كلمة مؤثرة عن الحجاب وحديث عن الستر والصحة والفرق بين الحجاب والنقاب والحجاب والدليل على وجوب الحجاب. وهذا ما سنتحدث عنه أدناه.

كلمة مؤثرة عن الحجاب

الحجاب أكمل دليل على أخلاقك وكمالك، وهو أيضاً تاج جمالك. المرأة بلا حجاب هي مدينة بلا أسوار.
وتغطية الثياب والحجاب الكامل دليل على الرقي والكمال.
يا بنت هل تستبدلين ما هو أدنى بالذي هو خير وتتركين حجابك؟ فهل هذا شكر لله تعالى على نعمه؟
يا فتاة كوني شامخة بحجابك، تسمو فوق كل نقص، وتبتعد عن كل الشهوات.
أيها الرجال، حافظوا على أعراضكم، فإن أهملتموها ضيعتم الأمانة، وتهلكون أنفسكم ومن حولكم.
تقول إحدى الفتيات: كنت أتوجه بقلبي نحو كل فتاة محجبة، ولكنني لم أحقق هذا الشرف بعد.
الحجاب قبل الحساب .
افتخري بحجابك في زمن التبرج.
المرأة بلا حجاب… مدينة بلا أسوار.
إذا سخرت من عفاف يأتيك الفضل يوم القيامة.

تحدث عن التغطية والصحة

العفة والتواضع شيئان مترابطان. كما أن العفة والحياء هما أساس واحترام كل امرأة.
– كما أنه بدون العفة والحياء لا معنى للحياة.
– الحياء لا يمنعنا من عيش الحياة، بل نعيشها بشكل أفضل بما يرضي الله.
– بالتواضع تكون كالكنز الثمين.
يضاف إلى ذلك أن الحياء شعبة من الإيمان. وأكثر الناس تواضعاً هو الرسول صلى الله عليه وسلم.
جمال حياة المرأة هو الحياء.
– أحياناً تكون عفة المرأة وحياءها أكثر جاذبية من جمالها.
الحياء تاج على رؤوس الأصحاء.
وكذلك الحياء لا يأتي إلا بكل خير.
– ينظر الناس إلى حياء المرأة قبل جمالها

الفرق بين الحجاب والحجاب والنقاب

1- الحجاب :

– ما تغطي به المرأة رأسها، وتستر نفسها بالخمار، وتستر ثيابها، وتغطي به رأسها وتستره،
-وفي حديث أم سلمة: «كان يمسح على الجوربين والخمار».
وأرادت بالحجاب العمامة، لأن الرجل يغطي رأسه بها كما تغطيه المرأة بخمارها.
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «نظفوا أوعيتكم». وقال أبو عمرو: التطهير هو الستر.
2- النقاب :

– أصله : من النقب : الجحر . وكأن النقاب عبارة عن ثوب منقب له ثقبان للعينين.
قال أبو عبيد: النقاب عند العرب هو الذي يظهر منه الحدق.
النقاب هو قناع فوق جسر الأنف.
– قال ابن الأعرابي: فلان ميمون بالنقيبة والنقيمة أي اللون، ومنه سمي نقاب المرأة لأنه يغطي نقابها، أي لونها مثل لون ثوبها. النقاب.
3- الحجاب :

– معناه ستر، ستر الشيء، وستره: منعه، ومنه: البواب.
-فهو الحجاب الذي يمنع الرؤية. ومنها قوله تعالى: “”حتى توارت تحت الحجاب”” أي اختفت”.
والحجاب اسم ما يحجب به، وكل ما حال بين شيئين فهو حجاب، والجمع حجاب لا غير. وقوله تعالى: “وبيننا وبينكم حجاب” أي “وبيننا وبينكم حجاب” في الشرع والدين.
وقال في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم: «وإذا سألتموهن شيئا فاسألوهن من وراء الحجاب. ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهم».
قال: “وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب” الشورى.

الأدلة على فرض الحجاب

هناك أدلة من الكتاب والسنة تؤكد وجوب الحجاب، وهي:
أولاً: نصوص من القرآن الكريم:

_قال تعالى ((يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أرجح أن يعرفن فلا يؤذيهن وكان الله غفورا)) , رحيما .) [سورة الأحزاب (59)]

وفي هذه الآية بيان من الله عز وجل أن الحجاب واجب على جميع نساء المسلمين، كما أمر الله نبيه أن يأمر أمهات المؤمنين بنات النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم، وعلى نساء المؤمنين الستر والحجاب.
_قال تعالى ((قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يفعلون (30) وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن)). ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ولينضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو أزواجهن. آباءهم أو أبنائهم أو أبناءهم أو أزواجهم أو إخوانهم أو أبناء إخوانهم أو أبناء أخواتهم أو نسائهم أو ما ملكت أيمانهم أو التابعين الذين ليسوا من الأصل لباس الرجال والأطفال الذين لا يظهرون عورة النساء ولا يضربون بأرجلهم ليعلم ما يخفون من زينتهم وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون (31) [سورة النور (30/31)]

هذه الآية تدل على وجوب الحجاب، والنهي عن إظهار الزينة إلا ما ظهر منها مما لا يمكن إخفاؤه، كالثوب والملابس، أو ما ظهر من حركة المرأة، أو إصلاح شيء من شؤونها، أو ما ظهر منها. تكشف عنها الريح، أو ما هناك حاجة إلى كشفه. واظهره.
ثانياً: نصوص من السنة النبوية:

– وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه» يوم القيامة.” فقالت أم سلمة رضي الله عنها: فكيف تصنع النساء بذيولهن؟ قال: يرخيهما شبرا، قالت: إذا كانا مكشوفين. أقدامهم. قال: فطوله ذراعا، ولم يزدوا عليه).
وعن حفصة بنت سيرين عن أم عطية قالت: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ((أن نخرج في الفطر والأضحى الموالي الحائض)). وأما الحائض فتعتزل الصلاة وتشهد الخير ودعاء المسلمين، فقلت: يا رسول الله، لا ينبغي لأحدنا أن يكون قال: «لتلبس أختها من جلبابها»).

‫0 تعليق

اترك تعليقاً