أهمية الطب البديل، فالطب البديل له أهميته وفوائده التي لا يمكن الاستغناء عنها في علاج الكثير من الأمراض، لذلك نقدم لكم أهمية الطب البديل.
الطب البديل
يعتبر الطب البديل من أكثر المواضيع إثارة للجدل في هذا العصر، بين المؤيدين والمعارضين، وتعدد وتعقد الآراء العلمية الحديثة حوله…
وهناك أطباء متخصصون يؤكدون على أهمية طرق الطب البديل في علاج العديد من الأمراض. كما يمكن تعريف الطب البديل بأنه كل طريقة علاجية لا تستخدم فيها العقاقير والأدوية الكيميائية لعلاج الأمراض. الطب البديل هو اسم حديث يطلق على الطرق المستخدمة حاليا في الغرب، ولكنه معروف منذ القدم في جميع البلدان. والجمعيات ومن بينها المجتمعات العربية الأعشاب والحجامة والكى كلها يمكن أن تندرج تحت مسمى الطب البديل. وبالمثل، في الصين، انتشر استخدام الوخز بالإبر الصينية والحجامة والأعشاب على نطاق واسع.
على الرغم من المعرفة والتقدم المذهل الذي حققه الأطباء في مختلف المجالات. إلا أن الأدوية الكيميائية لا تزال تترك آثاراً ومضاعفات سلبية على الإنسان، على عكس الطب البديل – طب الأعشاب، فهو يتكون من أعشاب طبيعية بالإضافة إلى خلاصات الزيوت النباتية والعسل الطبيعي. ولا تؤثر هذه المكونات على صحة الإنسان لأنها مواد طبيعية مستخرجة من الطبيعة.
حقق الطب البديل طفرة هائلة في علاج جميع الأمراض المزمنة بشكل عام والأمراض المستعصية بشكل خاص، مثل الأمراض السرطانية التي عجز الطب الكيميائي عن علاجها أو القضاء عليها.
وكان الحل هو العودة إلى الأعشاب الطبيعية والعودة إلى الأصل وما هو طبيعي. إن الدعوة إلى العلاج بالأعشاب الطبيعية أو ما يعرف بالطب البديل ليست دعوة إلى العودة لأن الأصل يبقى دائما.
أهمية الطب البديل
يعتبر الطب البديل من أكثر المواضيع إثارة للجدل في هذا العصر، بين المؤيدين والمعارضين، ولتعدد وتعقد الآراء العلمية الحديثة حوله… كما يمكن تعريف الطب البديل بأنه كل طريقة علاج يتم فيها استخدام العقاقير والأدوية الكيميائية ولا يستخدم لعلاج الأمراض، والطب البديل هو اسم حديث يطلق على الطرق المستخدمة حالياً في الغرب. إلا أنها عرفت منذ القدم في جميع المجتمعات بما فيها المجتمعات العربية. ويمكن إدراج الأعشاب والحجامة والكي تحت اسم الطب البديل. وبالمثل، في الصين، انتشر استخدام الوخز بالإبر الصينية والحجامة والأعشاب على نطاق واسع.
على الرغم من المعرفة والتقدم المذهل الذي حققه الأطباء في مختلف المجالات. إلا أن الأدوية الكيميائية ما زالت تترك آثاراً ومضاعفات سلبية على الإنسان، على عكس الطب البديل – طب الأعشاب، فهو يتكون من أعشاب طبيعية بالإضافة إلى خلاصات الزيوت النباتية والعسل الطبيعي. ولا تؤثر هذه المكونات على صحة الإنسان لأنها مواد طبيعية مستخرجة من الطبيعة.
حقق الطب البديل طفرة هائلة في علاج جميع الأمراض المزمنة بشكل عام والأمراض المستعصية بشكل خاص، مثل الأمراض السرطانية التي عجز الطب الكيميائي عن علاجها أو القضاء عليها. وكان الحل هو العودة إلى الأعشاب الطبيعية والعودة إلى الأصل وما هو طبيعي. إن الدعوة إلى العلاج بالأعشاب الطبيعية أو ما يعرف بالطب البديل ليست دعوة إلى العودة لأن الأصل يبقى دائما.
مميزات الطب البديل
– يعتمد على مواد طبيعية متوفرة مباشرة في الطبيعة، ولا يحتوي على أي تركيبات كيميائية معقدة.
– قلة الآثار الجانبية السلبية لعلاجاته مقارنة بالآثار الجانبية للعلاجات الكيميائية المستخدمة في الطب الحديث.
– يركز على الجانب الروحي والنفسي للجسم بالإضافة إلى الجانب الجسدي، على عكس الطب الحديث الذي يهتم بالجسد باعتباره شيئا جسديا يعاني في المقام الأول من الألم.
ويعتبر أقل تكلفة مقارنة بالطب الحديث.
فروع الطب البديل
العلاج بالأعشاب الطبية
ويعتبر هذا الفرع من أشهر فروع الطب البديل وأكثرها استخداماً. ويعتمد على استخدام الأعشاب والنباتات الطبية لعلاج العديد من الأمراض، ويعتبر الطب العربي القديم من أهم الداعمين للعلاج بالأعشاب.
ومن أشهر الأعشاب الطبية المستخدمة في العلاج: البابونج، والمريمية، والشمر، واليانسون، والقرفة، والكركديه، والزنجبيل، وعرق السوس، وغيرها الكثير من النباتات المعروفة وغير المعروفة.
أثبتت الأعشاب فاعليتها في علاج العديد من الأمراض بكفاءة عالية، لكن من عيوبها أنها تتداخل أحياناً مع بعضها البعض وتتعارض مع الأدوية الطبية الحديثة. وفي الواقع أصبح طب الأعشاب جزءا من علاج الأمراض المستعصية، كما دخلت التركيبات العشبية في تركيبات الأدوية الكيميائية المستخدمة في الطب الحديث.
العلاج بالحجامة
يعتبر العلاج بالحجامة من أهم طرق الطب النبوية، حيث ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم حث على العلاج بالحجامة، وتستخدم كؤوس الهواء وطرق خاصة تعمل على جذب الدم الفاسد في الجسم. الجسم للتخلص منه.
أثبتت الحجامة فعاليتها الكبيرة في العلاج، ولكنها تحتاج إلى متخصصين يعرفون كيفية استخدامها بشكل صحيح، كما تتطلب أوقات وطرق محددة لتطبيقها والكثير من الحذر.
الوخز بالإبر
يعتبر الطب الصيني أحد ركائز الطب البديل، وخاصة في مجالات طب الأعشاب والوخز بالإبر، حيث يتم الاعتماد على الوخز بالإبر في مناطق محددة في الجسم تسمى مسارات الطاقة.
– أثبت الوخز بالإبر فعاليته في علاج العديد من الأمراض، ولكنه يحتاج إلى متخصصين ماهرين.
– العلاج بسم النحل منتشر على نطاق واسع، ويعتمد على لسع النحل للشخص المصاب في أماكن معينة من الجسم
يعتبر طب الأعشاب من الظواهر القديمة في شبه الجزيرة العربية منذ القدم، وكان الأطباء كذلك
كان العرب القدماء يعتقدون أنه لا يوجد مرض لا يمكن علاجه بالنباتات، وقد زادت المعرفة بهذا النوع من الأمراض تدريجياً
وانتقل الطب من أسرة إلى أخرى حتى أصبح ما يسمى بالطب الشعبي في الوطن العربي.
واشتهر العرب بتطوير طب الأعشاب في العصور الوسطى، وانتشرت الأبحاث والمخطوطات
بني على أسس قوية خلال العصر الذهبي للطب الإسلامي، عندما انتشرت شهرة الأطباء العرب في جميع أنحاء العالم
مع انتشار الإسلام، وخاصة عن طريق الحجاج الذين قدموا إلى مكة والمدينة.
تتميز الدول العربية بمساحتها الواسعة ومناخها المعتدل، لذلك تمتلك ثروات طبيعية واقتصادية.
ويشهد على وجود عدد هائل من الأعشاب الطبية والعطرية التي استخدمها المصريون القدماء والعرب منذ القدم.
وهذا ما دونه المصريون في بردياتهم، والعرب في مذكراتهم وموسوعاتهم عن النباتات الطبية، وكذلك
ما تحتويه أسواق الأعشاب من أعشاب وفواكه وبذور يستخدمها العامة في علاج أمراضهم،
ولا يزال المعالجون بالأعشاب يستخدمون موسوعة ابن سينا، وذكر داود، وأعمال الرازي وابن البيطار.
وغيرها من كتب العلماء العرب في علاج المرضى
وقد وردت الكثير من الأحاديث الشريفة في الأعشاب، ومثالها قول النبي صلى الله عليه وسلم
(عليكم بأربعة أشياء فإن فيهن شفاء من كل داء إلا السام والسنا والسنة والثفاء والحبة السوداء).
يعتبر العرب أول من أنشأ مخازن أو صيدليات للأدوية في بغداد، كما أنهم أول من استخدم الكحول في الذوبان
مواد غير قابلة للذوبان في الماء، وأول من استخدم القرفة، والكافور، والجنجل، والقرنفل، والبذور.
والبركة في الشفاء، وأول من كشف الكثير من أسرار هذه الأعشاب الطبية، وأصبحت حقائق.
في العلوم والتكنولوجيا.
استخدام البدائل الطبية لعلاج بعض الأمراض
عسر الهضم:
شرب الكمون المطحون مع الخل، ملعقة كبيرة
وصفة أخرى:
تناول الزنجبيل أو النعناع بعد الطعام مفيد لعملية الهضم
مغص:
شرب ملعقة كبيرة من الكمون المطحون مع الخل، فهو يخفف المغص الشديد
المغص المعوي عند البالغين والأطفال:
خذ ملعقة كبيرة من اليانسون، واطبخها في ربع لتر من الماء، واشربها على 4 حصص يومياً. يخفف المغص المعوي، ويمكن استخدامه للأطفال بمقدار 3 ملاعق صغيرة يومياً.
غثيان:
– رائحة البصل الناعم تقلل من الغثيان وتهدئ
وصفة أخرى:
إذا خلط النعناع مع الخل وشرب فإنه يسبب القيء
وصفة أخرى:
غلي قطعة من الليمون في لتر من الماء وشرب كوبين منه عند الشعور بالقيء
إزالة القيء وآلام المعدة:
شرب كوب من الماء بالنعناع
تقوية المعدة:
مضغ القليل من الكراوية على الريق، فهي تقوي المعدة إذا استمر المصاب عليها يومياً
وصفة أخرى:
شرب ماء الصندل (اللافندر) يقوي المعدة جيداً
وصفة أخرى:
تناول النعناع الطازج
وصفة أخرى:
شرب اليانسون ينقي المعدة
خروج الدم من المعدة:
إذا اختلط بياض البيض بالساق، فسيتم قطع نفث الدم في المعدة
وصفة أخرى:
تناول النعناع جيدًا دائمًا لمنع نفث الدم في المعدة
حرقة في المعدة:
وضع اليدين والقدمين في الماء البارد ككل، فهذا مفيد جداً في تهدئة حرقة المعدة والتهابها