أفضل مكمل غذائي للبروستاتا

أفضل مكمل غذائي للبروستاتا، وكذلك العلاج النهائي للبروستاتا. وسنذكر أيضًا أسباب التهاب البروستاتا، وسنتحدث أيضًا عن المشروبات المفيدة للبروستاتا. كل هذا من خلال مقالتنا. تابع معنا.

أفضل مكمل غذائي للبروستاتا

1- مكمل غذائي سوبرو 30 كبسولة :

سوبرو هو مكمل غذائي للبروستاتا وتضخم البروستاتا الحميد.
يحتوي على زيت بذور اليقطين، ومستخلص أوراق نبات القراص، ومستخلص الرمان الجاف، والذي بدوره يدعم صحة البروستاتا ويقلل الالتهاب الناتج عن الأعراض البولية.
– كيفية الاستخدام:

الجرعة الموصى بها هي كبسولتين يوميا.
– التحذيرات:

لا تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها. يجب استخدام المكملات الغذائية كجزء من نظام غذائي متوازن وصحي ولا ينبغي أن تكون بديلاً لنظام غذائي متنوع ومتوازن.
2- مكونات كبسولات صحة البروستاتا :

– مكمل غذائي/ مكمل غذائي كبديل للنظام الغذائي اليومي، يستخدم للتحكم في الوزن.
– لا يمكن استخدامه كبديل لنظام غذائي صحي ومتوازن.
– لا يستخدم للحوامل أو المرضعات.
– لا تتجاوز الجرعة اليومية الموصى بها.
– يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.
– من الأفضل استخدامه قبل: التاريخ الموجود على العبوة.
– يحفظ في مكان بارد وجاف بعد الفتح.
3- كبسولات بروستانورم :

الاستخدامات:

– تضخم البروستاتا، والتهابات البروستاتا.
-يعزز الدافع الجنسي.
– متلازمة آلام الحوض المزمنة.
– الربو.
– سرطان البروستاتا.
– البرد والسعال.
– التهاب الحلق.
– التهاب الشعب الهوائية المزمن.
– صداع شقِّي.
– يزيد من تدفق البول.

العلاج النهائي للبروستاتا

يحدث التهاب البروستاتا المزمن بشكل تدريجي وقد يستمر لعدة أشهر أو حتى سنوات. يصنف التهاب البروستاتا على أنه مزمن إذا استمرت أعراضه لمدة 3 أشهر أو أكثر، وقد لا تكون العلاجات الأولية التي يتم تناولها مفيدة وقد لا يستجيب لها.
لا يمكن التأكد من إمكانية علاج التهاب البروستاتا المزمن بشكل كامل، لأن الأعراض لدى بعض الأشخاص تتحسن خلال أشهر أو سنوات أو حتى خلال أيام بعد تلقي العلاج مباشرة، ولكن لدى البعض الآخر قد تظهر مرة أخرى أو تختلف في شدتها.
1- المضادات الحيوية :

– تريميثوبريم سلفا.
– سيبروفلوكساسين (سيبروفلوكساسين).
– ليفوفلوكساسين (ليفوفلوكساسين).
يتم إجراء فحص البول ووصف المضادات الحيوية، مما يساعد بشكل كبير في العلاج، على الرغم من أنه في كثير من الحالات لن تكون المضادات الحيوية وحدها كافية لعلاج التهاب البروستاتا المزمن بشكل كامل.
تجدر الإشارة إلى أن العلاج يعتمد على نوع التهاب البروستاتا. بالنسبة لالتهاب البروستاتا الجرثومي المزمن، يتم إعطاء المضادات الحيوية كخطوة أولية في العلاج، وقد يمتد العلاج بالمضادات الحيوية لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا.
2- أدوية حاصرات ألفا:

يمكن وصف أدوية حاصرات ألفا لاسترخاء العضلات التي تتحكم في حركة المثانة، مثل: تامسولوسين أو تيرازوسين.
تعمل هذه الأدوية على تخفيف الأعراض الناتجة عن التهاب البروستاتا المزمن، مثل: الحاجة الملحة للتبول، وصعوبة بدء التبول، والحفاظ على تدفق البول بشكل مستمر، وخروج البول على شكل قطرات.
الأدوية المستخدمة لعلاج تضخم البروستاتا الحميد وتصغير حجمه لها أيضًا تأثيرات مشابهة، مثل فيناسترايد.
3- أدوية أخرى:

قد تساعد مسكنات الألم، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، في تخفيف الألم وجعل المريض يشعر بمزيد من الراحة. تُستخدم مرخيات العضلات أيضًا لتخفيف الألم وتشنجات العضلات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الأدوية المضادة للقلق والتوتر لتخفيف الأعراض المصاحبة لالتهاب البروستاتا المزمن.
4- استئصال البروستاتا :

قد يقرر الطبيب أن إجراء عملية استئصال البروستاتا هو الحل الأمثل في حالة التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن إذا كان المريض يعاني من حصوات البروستاتا.
وكان من المتوقع أن تكون هذه الحصوات هي السبب في إصابة المريض بالتهابات متكررة في التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن، إلا أن الإجراء ليس شائعا في علاج التهاب البروستاتا المزمن بشكل دائم ولا يناسب الجميع.
يتم التخلص من حوالي 75% من حالات التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن بالعلاج بالمضادات الحيوية، ولكن نظرًا لصعوبة وصول هذه المضادات الحيوية إلى غدة البروستاتا بتركيزات كافية، فيجب إعطاؤها بجرعات عالية ولفترة طويلة.

أسباب التهاب البروستاتا

غالبًا ما ينجم التهاب البروستاتا الحاد عن عدوى بكتيرية تحدث نتيجة انتشار بكتيريا البول إلى غدة البروستاتا. إذا لم يتم القضاء على هذه البكتيريا باستخدام المضادات الحيوية، فقد يتكرر التهاب البروستاتا ويصبح مزمنًا. إذا لم تحدث العدوى، يمكن أن يكون التهاب البروستاتا ناتجًا عن:
– تلف الأعصاب في المسالك البولية السفلية الناتج عن الجراحة أو الصدمة.
– استجابة الجهاز المناعي لعدوى المسالك البولية السابقة (UTI).

مشروبات مفيدة للبروستاتا

1- عصير التفاح :

أشارت بعض الأبحاث إلى أن عصير التفاح الأخضر يقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، بالإضافة إلى فوائده الصحية الأخرى، والتي تشمل تحسين الذاكرة والانتباه، وخفض مستويات الكوليسترول في الدم.
2- عصير الرمان :

يحتوي عصير الرمان على العديد من مضادات الأكسدة ومادة مغذية نباتية تسمى الإيلاجيتانين والتي لها دور في تعزيز صحة البروستاتا، بالإضافة إلى مستخلص الرمان الذي له القدرة على إبطاء نمو الخلايا السرطانية في البروستاتا.
3- عصير الطماطم :

يحتوي عصير الطماطم على مركب يسمى الليكوبين. وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا وتقليل نمو الخلايا السرطانية لدى الرجال الذين يعانون منه. يعد تناول الطماطم المطبوخة أو منتجاتها أكثر فعالية في الاستفادة من مادة الليكوبين الموجودة في الطماطم النيئة.
4- عصير بذور اليقطين :

يحتوي عصير بذور اليقطين على مضادات الأكسدة وأحماض أوميجا 3 الدهنية، ويساعد على تقليل تضخم البروستاتا، بالإضافة إلى محتواه من الزنك الذي يرتبط بالحفاظ على صحة البروستاتا، وقد يقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا أيضًا.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً