أعراض متلازمة باريس سنتحدث عن متلازمة الالتهام الذاتي أعراض متلازمة ستوكهولم متلازمة باريس متلازمة ستوكهولم كل هذه المواضيع ستجدها في مقالتنا.
أعراض متلازمة باريس
1- هو اضطراب يصاحبه بعض الأعراض النفسية التي تظهر على الشخص المصاب ومنها الاكتئاب والقلق.
2- تدني احترام الذات.
3- الهلوسة .
4-الشعور بالاضطهاد.
5-الغرابة.
6- الدوخة والتوتر.
7- الانفصال عن الواقع.
8- يعاني المصاب بمتلازمة باريس من بعض العلامات الجسدية ومنها الدوخة.
9- عدم انتظام ضربات القلب.
10- فرط التعرق.
11- القيء والغثيان.
12- آلام الصدر .
متلازمة الالتهام الذاتي
1- أكل لحوم البشر الذاتي أو autocannibalism هو اضطراب في الصحة النفسية والعقلية يتميز بالأكل القهري لأجزاء من الجسم مثل الشعر أو الأظافر أو الجلد الميت أو حتى اللحم الحي! لكن الالتهام الذاتي غالبا ما يركز على أجزاء غير حساسة من الجسم، وقد يتطور إلى التهام منطقة الظفر حتى لو كان هناك ألم أو تسبب جروح ونزيف.
2- على الرغم من وجود حالات مشخصة لاضطراب الالتهام الذاتي، إلا أنه لا يعتبر اضطرابًا نفسيًا متميزًا وغير مصنف في الدليل التشخيصي الخامس للاضطرابات العقلية والنفسية. بل يُنظر إليه على أنه عرض أو جزء من اضطرابات ومشاكل نفسية وعقلية أخرى.
أعراض متلازمة ستوكهولم
1- هناك ثلاثة أعراض يمكن أن تميز الإصابة بهذه المتلازمة، وهي كما يلي: تكون لدى الضحية مشاعر إيجابية، مثل التعاطف، تجاه من يسيئ معاملتها.
2- لدى الضحية مشاعر سلبية تجاه الأشخاص الذين يحاولون تحريرها، وترفض التعاون معهم.
3- تعتقد الضحية أن لديها أهداف مشتركة مع الجاني.
متلازمة باريس
متلازمة باريس (بالفرنسية: Syndrome de Paris، باليابانية: パリ症候群) هي حالة نفسية يعاني منها بعض الأشخاص عند زيارتهم لباريس نتيجة الصدمة الكبيرة بين ما وجدوا باريس عليه وما توقعوه أن يكون، وهي قد ينتهي بهم الأمر إلى الانهيار العقلي أثناء زيارتهم للعاصمة الفرنسية. ومن بين ملايين السائحين الذين يزورون باريس سنويا، يعاني العشرات منهم من هذه المتلازمة، إذ يعانون من التعب ويضطرون للعودة إلى وطنهم. وتعتبر تجسيداً للصدمة الثقافية التي قد يتعرض لها البعض، إذ ترتبط باريس في أذهانهم بصورة مثالية راقية رسموها منذ طفولتهم نتيجة كثرة الأفلام السينمائية التي رأوا فيها جمال المدينة. المدينة وحضارتها العريقة، لكن عندما يزورونها في الواقع يتعرضون لصدمة ثقافية نتيجة رؤية صورة مختلفة تماما تتميز بالسرعة والنشاط والحداثة والصخب والضجيج، فهي مختلفة تماما عما صوروها في مخيلتهم.
متلازمة ستوكهولم
1- هي حالة غير طبيعية يبدأ فيها الرهينة بالتعاطف مع الطرف الذي يأسره. واستخدم هذا المصطلح لأول مرة بعد حادثة وقعت عام 1973، حيث تعرض بنك في مدينة ستوكهولم السويدية للسرقة واحتجاز أربعة أشخاص كرهائن. خلال فترة أسر هؤلاء الأشخاص الأربعة، بدا أن كل منهم يدافع عن تصرفات الأشخاص الذين سرقوا البنك، حتى أنهم بدأوا في السخرية من جهود الحكومة لإنقاذهم.
2- بعد أشهر من انتهاء محنتهم، استمر الرهائن في إظهار ولائهم لخاطفيهم إلى حد رفض الشهادة ضدهم، فضلاً عن مساعدة المجرمين في جمع الأموال من أجل التمثيل القانوني.
3- أثار رد فعل أولئك الرهائن فضول المحللين النفسيين، وأجريت العديد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هذه الحادثة فريدة من نوعها أو ما إذا كان أي شخص يتعرض للأسر يمكن أن يتعاطف مع آسره عندما يوضع في موقف مماثل، وهذه الدراسات والأبحاث وثبت أن هذه الظاهرة من الممكن أن تكون منتشرة ويمكن أن تحدث لأي شخص، كما تكررت هذه الظاهرة في كثير من حالات الاختطاف.
4- يعاني ضحايا متلازمة ستوكهولم في كثير من الأحيان من العزلة الشديدة بالإضافة إلى التعرض للإيذاء الجسدي والعاطفي، مثل الأزواج المعنفين، وضحايا سفاح القربى، والأطفال الذين تعرضوا للإيذاء، وأسرى الحرب، وضحايا العنف، ضحايا الاختطاف أو الرهائن. يمكن لكل من هذه الظروف أن تدفع الضحايا إلى الاستجابة بطريقة متوافقة وداعمة للشخص المستغل أو المعتدى عليه كإجراء للبقاء على قيد الحياة.