احاديث نبوية صحيحة وتفسيرها

وإليكم الأحاديث النبوية الصحيحة في هذا الموضوع، وتفسيرها وشرحها بالتفصيل من خلال السطور التالية.

أحاديث نبوية صحيحة من رياض الصالحين

وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم) رواه مسلم.
قال (إن الله كتب الحسنات والسيئات، ثم بيّن ذلك: فمن همّ بحسنة فلم يعملها، كتبها الله له حسنة كاملة، وإذا همّ بها فعملها) كتبها الله له عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ومن همّ بسيئة فلم يعملها كتبها الله له حسنة كاملة، وإن همّ ينوي القيام بذلك. فكتب الله عملها سيئة واحدة متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله عز وجل يبسط يديه بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يديه بالنهار ليتوب مسيء الليل) ، حتى تطلع الشمس من مغربها) رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم (الطهارة نصف الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملأ أو تملأ ما بين السماء والأرض). إن الصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر نور، والقرآن حجة لك أو عليك، ويصبح الناس كلهم ​​فيبيع روحه فيعتقها أو يعتقها) رواه مسلم .
وقال صلى الله عليه وسلم (يقول الله عز وجل: ما لعبدي المؤمن ليس لي أجر إذا قبضت روحا زكية من أهل الدنيا ثم لا يرجوها إلا الجنة) رواه صلى الله عليه وسلم. البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: «ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله عنه من خطاياه» منه.” (مقفات)
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر يكف عنه ذنبه». حتى يوفيه يوم القيامة». رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من حبس موعظة وهو قادر عليها دعاه الله عز وجل فوق رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخير». من بين الجنيات الجميلة التي يشاء.” رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من سأل الله عز وجل الشهادة بالحق، كتب الله له منزلة الشهداء، وإن مات على فراشه». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل في صحته». رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من دل على خير فله مثل أجر فاعله». رواه مسلم.
قال (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا. أن يخفف من سيئاتهم شيئا) رواه مسلم.
الأحاديث النبوية مع الإسناد والتفسير

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا، إلا رجلا كان بينه وبين أخيه». شهنا، ويقال: شاهدوا هذين حتى يتفقا. شاهد هذين حتى يتم التوفيق بينهما. شاهد هذين حتى يتم التوفيق بينهما.
أخرجه أحمد (2/ 400، برقم 9188)، ومسلم (4/ 1987، برقم 2565)، وأبو داود (4/ 279، برقم 4916)، والترمذي (4/ 373، برقم 2023). ) وقال: حسن صحيح. وابن حبان (12/ 477، رقم 5661). وأخرجه أيضاً: مالك (2/ 908، رقم 1618)، والبخاري في الأدب المفرد (ص 148، رقم 411).
قال الإمام الكبير المحدث أبو داود السجستاني راوي الحديث: هجر النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه أربعين يوماً، وهجر ابن عمر ابناً له حتى مات. وكانت الهجرة إلى الله، فلا شيء من هذا. انتهى كلامه رحمه الله
قال العلامة السندي في “عون المعبود شرح سنن أبي داود”: (شاهنة): من الثقل، أي العداوة التي تملأ القلب. (انظر): أي يمهلهم (حتى يصلحوا): أي يصلحون ويذهب عنهم. الشحنة (إن كانت الهجرة في سبيل الله): أي هجر المسلم لأداء حق من حقوق الله (فلا يكون): تلك الهجرة (من هذا): أي، التهديد المذكور. في الحديث.
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لما صعد بي مررت بقوم لهم أظفار» من النحاس.” فمسحوا وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويعتدون على أعراضهم. أخرجه الإمام أحمد (3/224) وأبو داود (4878). وأخرجه أيضاً: ابن أبي الدنيا في السموك (1/119، رقم 165). وصححه الألباني في “السلسلة الصحيحة” (2/59). قال العلامة شمس الحق العظيم آبادي في “عون المعبود شرح سنن أبي داود”: (يخدشون): أي يخدشون، ففي المصباح: خدش المرأة مثل ضرب وجهها بالمضرب. ظفر، وإصابة الجزء الخلفي من الجلد. (يأكلون لحوم الناس): أي يغتابون المسلمين.
عن أبي هريرة رضي الله عنه بإسناده عن النبي صلى الله عليه وسلم:
من قال لا إله إلا الله والله أكبر، لا إله إلا الله وحده، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، لا إله إلا الله، له الملك وله الملك. له الحمد، ولا إله إلا الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله. ولا قوة إلا بالله . فشبكهن بأصابعه خمس مرات، ثم قال: من قالهن في يوم، أو في ليلة، أو في شهر، ثم مات في ذلك اليوم؟ أو تلك الليلة أو في ذلك الشهر غفر له ذنبه».
رواه النسائي في الكبرى (9857) وصححه الألباني (صحيح الترغيب والترهيب 3481).
أحاديث نبوية صحيحة

وقال صلى الله عليه وسلم: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، والشاب الراغب في عبادة الله». اجتمعوا عليه وتفرقوا عليه رجل دعته امرأة حسنة الجمال فقالت: إني أخاف الله، رجل آمن بصدقه فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما وكانت يمينه تنفق، ورجل ذكر». كان الله خاليا ففاضت عيناه.) المقافات
وقال صلى الله عليه وسلم: «قال الله تعالى: المتحابون في جلالتي لهم منابر من نور، يغبطهم النبيون والشهداء». رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم (يؤتى بجهنم فيعطى لها سبعون ألف زمام، في كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها) رواه مسلم.
قال: «إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة الرجل. فيوضع في باطن قدميه جمرتان فيغلي منهما دماغه. ولا يرى أحداً أشد منه عذاباً، بل يكون أقله عذاباً». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «يقوم الناس إلى رب العالمين حتى يغيب أحدهم بين منخريه إلى نصف أذنيه». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها أو أكثر، ومن جاء بالسيئة فله سيئة مثلها، أو أنا سوف يغفر. ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه ذراعا، ومن أتاني يمشي أتيته منه ركض، ومن لقيني كأنه من الأرض». بذنب لا يشرك بي شيئاً، غفرت لي مثله». رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم: «كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل». وقال: “الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر”. رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لو كانت الدنيا مثل الله جناحا مكانها لسقي الكافر منها شربة ماء، ويقول: الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها إلا ذكر الله عز وجل وما تبعه وعالم ومتعلم» رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا أحسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً فأعطاه حق إتلافه بالحق، ورجل الذي آتاه الله الحكمة فهو يحكم فيها ويعرفها». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «اتقوا النار ولو بشق تمرة». وقال صلى الله عليه وسلم: «قال الله تعالى: أنفق يا ابن آدم ينفق عليك» متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «بادروا إلى سبع خصال. هل تنتظرون أن يُنسى فقراء، أو يطغى غني، أو مرض مفسد، أو شيخوخة تفسد، أو موت يأتي، أو المسيح الدجال شر غائب منتظر، أو الساعة والساعة أسوأ وأشد مرارة؟” رواه الترمذي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً