mnar.sa رابط تسجيل منصة منار للتدريب المهني 1442 .. خطوات دخول المنصة الجديدة بالبريد الإلكتروني

التسجيل في منصة منار الإلكترونية للتدريب المهني وهي جزء من عدد كبير من المنصات الإلكترونية التي أطلقتها المملكة العربية السعودية خلال العام الحالي والتي تحقق عدم الإمتثال والاختلاط وتتبع أيضاً أحدث الأنظمة الحديثة للتدريب المهني. المعاملات التقنية والإلكترونية، بما يضمن دقة النتائج وسرية البيانات والنتائج، وهذا يتماشى أيضًا مع خطط الإصلاح والتطوير المستهدفة للمملكة 2030.

المنصات الرقمية الجديدة 2020-1442

استخدامات منصة المنار الإلكترونية

أنشأت الإدارة العامة للتدريب المهني بالمملكة منصة إلكترونية جديدة هي منصة منار للتدريب المهني للمرشحين، وذلك بعد أن قام المتدرب بمراجعة دليل المتدرب والتعرف على كيفية المشاركة والتسجيل، وذلك لأن المنصة تحصل على عدد معين من النتائج.

  • التدريب المهني للطلبة المتقدمين للهيئة.
  • الالتحاق بالتدريب لتحسين أداء المتدرب في كافة المجالات.
  • قائمة المنظمات والمعاهد ومستوياتها التي يمكن للمتدرب الاختيار منها.
  • تقوم الهيئة بطباعة شهادة الطالب عبر رابط منصة منار.

خطوات التسجيل في منصة منار

  • ويتواصل المتدرب عبر رابط منصة منار الإلكترونية ().
  • حدد أيقونة “المساعدة”.
  • تم تحديد نوع الطلب المطلوب.
  • ثم يقوم المتدرب بكتابة اسمه.
  • عنوان البريد الإلكتروني مكتوب.
  • – من المهم إدراج رقم الجوال لضمان سرعة التواصل مع الطالب.
  • يتم كتابة اسم مقدم الطلب .
  • كيفية الحصول على شهادة المتدرب

    أنشأت المملكة العديد من المنصات الإلكترونية الجديدة في الفترة الأخيرة منها منصة منار وهي إحدى الخدمات التي تقدمها الإدارة العامة للتدريب المهني والتقني في المنصة الإلكترونية، وتقدمها بطريقة بسيطة وهي

  • يقوم المستخدم بتسجيل الدخول من خلال حسابه الشخصي الذي حصل عليه بعد تسجيله بنجاح في المنصة.
  • يقوم المتدرب باختيار أيقونة “دوراتي” واختيار تقييم الدورة.
  • ثم يبدأ بطباعة الشهادة مباشرة بعد ذلك.
  • لقد حرصت المملكة على اتباع أحدث أساليب الإدارة والتواصل والوقاية من التأثير السلبي لجائحة كورونا، كما حرصت على مواصلة الحياة والتعلم والتدريب لتستمر وتيرة التقدم في كافة المؤسسات، وهي كما يندرج في إطار خطط الإصلاح والاعتماد التكنولوجي لآخر تحديثات الأنظمة البرنامجية والتعليمية والتواصل بين المؤسسات والمواطنين.

    ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً